(٢) انظر في أن أم علي بن الحسين هي ابنة يزدجرد: تاريخ اليعقوبي: ٢/٢٤٧، صحيح الكافي: ١/٥٣. وانظر في أثر ذلك: سميرة الليثي/ الزندقة والشعوبية: ص ٥٦، عبد الله الغريب/ وجاء دور المحبوس: ص ٧٧، النشار/ نشأة الفكر الفلسفي: ٢/١١، عبد الرزاق الحصان/ المهدي والمهدوية: ص ٨٢، رونلدسن/ عقيدة الشيعة: ص١٠١ (٣) لأن لفاطمة أثراً جميلاً - كما يعتقدون - في الكشف عن سمرديس المجوسي الذي استولى على عرش الكيانيين، فكانت فاطمة بطلة، وكانت فاطمة مقدسة، ولولاها لما علم شيء من أمر سمرديس المجوسي هذا، ولولاها لما دبر أبوها أوتانس وصحبه مؤامرة عليه. (انظر: عبد الرزاق الحصان/ المهدي والمهدوية: ص ٨٤، عن هيرودوتس: ٢/٤٦٢، المقدسي/ البدء والتاريخ: ٤/١٣٤، ٦/٩٥)