٣٠٢٠- عَطاء بْنُ أَبي مَروان، الأَسلَمِيُّ.
سَمِعَ أَبَاهُ.
قَالَهُ الثَّورِيّ.
يُعَدُّ فِي أَهْلِ المَدِينَة.
قَالَ ابنُ أَبي أُوَيس: حدَّثني ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ حَفص بْنِ مَيسَرَة، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقبة، عَنْ عَطاء بْنِ أَبي مَروان، عَنْ أَبيه، أَنَّ كَعب الأَحبار حَدَّثَهُ، أن صُهَيبًا، رضي الله عَنْهُ، صَاحِبَ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم حَدَّثَهُ؛ لَم يَكُنِ النَّبيُّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم يَرَى قَريَةً، يُرِيدُ دُخُولَها، إِلَاّ قَالَ حينَ يَراها: اللهمَّ رَبَّ السَّماواتِ وَمَا أَظلَلنَ، ورَبَّ الأَرَضِينَ وَمَا أَقلَلنَ، ورَبَّ الشَّياطِينِ وَمَا أَضلَلنَ، ورَبَّ الرِّياحِ وَمَا ذَرَينَ، فَإِنّا نَسأَلُكَ مِن خَيرِ هَذِهِ القَريَةِ، وخَيرِ أَهلِها، ونَعُوذُ بِكَ مِن شَرِّها، وشَرِّ أَهلِها، وشَرِّ مَا فِيهَا..
قَالَ سَعِيد بْن عَبد الحَمِيد: حدَّثنا ابْنُ أَبي الزِّناد، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقبة، عَنْ عَطاء بْنِ أَبي مَروان، عَنْ أَبيه، عَنْ عَبد الرَّحمَن بْن مُغِيث، عَنْ كَعب، عَنْ صُهَيب.
وَقَالَ عُبَيد: حدَّثنا يُونُس بْن بُكَير، سَمِعَ إِبراهيم بْن إِسماعيل بْنُ مُجَمِّع، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيسان، عَنْ أَبي مَروان الأَسلَمِيّ، عَنْ أَبيه، عَنْ جَدِّهِ؛ خَرَجنا مَعَ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم إِلَى خَيبَرَ ... نَحوَهُ.
ولا يصح هذا.
وقَالَ ابنُ أَبي أُوَيس: حدَّثني أَخِي، عَنْ سُلَيمان، عَنْ أَبي سُهَيل، عن أَبيه، سَمِعَ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، عَنِ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم، قَالَ: ابتَغُوا لَيلة القَدرِ فِي العَشرِ الأَواخِرِ.
وعَنْ كَعب الأَحبار، أن صُهَيبًا حَدَّثَهُ، عَنِ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم ... نَحوَهُ.
ولم يُتابع عليه سُلَيمان.
رَوَى عَنه غَيلان بْن جامع.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute