(٢) هما: يزيد بن أبي سفيان، وكان أميرًا للجيش في أحداث اليرموك. ومعاوية الذي أمره أبو بكر رضي الله عه على مجموعة من الناس، وأرسله لكي يلحق بيزيد في الشام. انظر: (تاريخ الطبري: ٣/ ٣٩١ - ٣٩٤ - ٣٩٥). (٣) انظر: (سير الذهبي: ٢/ ١٠٧، أسد الغابة: ٣/ ١٠). (*) أخباره في: (أسد الغابة: ٣/ ٥٨٤، الإصابة: ٤/ ٢٢٣، طبقات ابن سعد: ٣/ ٥٣، المعارف: ص ١٩١، غاية النهاية لابن الجزري: ١/ ٥٠٧، البدء والتاريخ: ٥/ ٧٩ - ١٩٤، حلية الأولياء: ١/ ٥٥، صفة الصفوة: ١/ ١١٣، الرياض النضرة: ٢/ ٨٢ - ١٥٢، الأعلام: ٤/ ٢١٠). (٤) ذكره الخرقي في أول كتاب "ديات النفس" وفي "الزكاة" و "النكاح" انظر: (المختصر: ٥٧، ١٣٦، ١٨٠). (٥) هاجر برقية بنت النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد زواجه بها إلى أرض الحبشة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "إنها لأوَّل مَن هاجَر إلى الله - عز وجل - بعد إبراهيم، ولوط عليهما السلام " ثم هاجر رضي الله عنه إلى المدينة " انظر: (المعارف: ص ١٩٢). (٦) وهما "رقية" و"زينب" وسبق الكلام على هذا.