(٢) قاله صاحب: (حلية الفقهاء: ص ١٤١، والمصباح المنير: ١/ ٢٦٠، وأنيس الفقهاء: ص ٢٨٩) وهو بمعنى: جعل الشيء محبوساً، أي شيء كان بأي سبب كان. (أنيس الفقهاء: ص ٢٨٩). (٣) سورة الطور: ٢١. (٤) سورة المدثر: ٣٨. (٥) هو المقرئ وشيخ العربية، أبو عمرو بن عمرو بن العلاء بن عمار التميمي المازني البصري، اختلف في اسمه على أقوال، وأشهرها: زَبَّان. قال الذهبي: "بَرَّزَ في الحروف، وفي النحو، وتصدر للإفادة مدة، واشتهر بالفصاحة والصدق وسعة العلم " كانت وفاته ١٥٧ هـ على الصحيح. انظر أخباره في: (تاريخ البخاري: ٩/ ٥٥، سير الذهبي: ٦/ ٤٠٧، نزهة الألباء: ص ١٥، وفيات الأعيان: ٣/ ٤٦٦، طبقات القراء لابن الجزري: ١/ ٢٨٨، فوات الوفيات: ١/ ٢٣١).