وهما: "إِذا اشْتدَّ الخَوفُ وهو مَطْلُوبٌ ابْتدأ الصلاة إلى القِبْلَة وصلى إلى غَيْرِها راجِلاً وراكباً. وكذلك في صلاة التَطوع أشاء السفَر على الرَاحِلة إذا لم يُمكِنه ذلك". انظر: (المختصر: ص ١٨ - ١٩). (٢) هو علي بن أحمد بن محمد الواحدي النيسابوري الشافعي، أبو الحَسَن، أحد الأعلام في اللُّغة والنحو والتفسير منْ أهم تصانيفه"البسيط" في التفسير و"المغَازي" وغيرها، توفي ٤٦٨ هـ، لَهُ ترجمة في (وفيات الأعيان: ٣/ ٣٠٣، إنباه الرواة: ٢/ ٢٢٣، تاريخ ابن الأثير: ١٨/ ١٢٣، طبقات ابن شهبة: ٢/ ١٣٥، طبقات ابن السبكى: ٣/ ٢٨٩). (٣) انظر (تفسير البسيط للواحدي: ١ ق ٨١ أ). (٤) في مقاييس اللغة: قِبلةً. (٥) في مقاييس اللّغة: لإقبال الناس.