(٢) زيادة يقتضيها السياق. (٣) انظر: (درء تعارض العقل والنقل: ٢/ ٢٥٦ وما بعدها). (٤) في اللسان: ١/ ٧٠١، والصحاح: ١/ ٢٠٨ مادة كتب: "إذا جَمَعْتَ بَيْن شَفْرَيْها". (٥) هو سالم بن مُسَافِع بن عُقْبَة بن يَربُوع، ودارة: لَقَبُ أُمه، شاعرٌ مخَضْرَم، أدرك الجاهلية والإِسلام كان هَجَّاءً وبِسَبَبِه قُتِل، انظر أخباره في: (خزانة الأدب للبغدادي: ٢/ ١٤٤). (٦) البيت في الشعر والشعراء لابن قتيبة: ١/ ٤٠١، واللسان: ١/ ٧٠١ مادة كتب، القُلُوص: الناقة الشابة، أسْيَار: جَمْع سَيْرٍ، وهو الشِّرْكَة. (٧) وهي واحدة الكَتائِب، وهو العسكر المجتمع (المطلع: ص ٥). قال في اللسان: ١/ ٧٠١: "سُمِّيَت الكَتِيبَة، لأَنَّها تكَتَبَتْ فاجْتَمَعَتْ، ومنه قيل: كتبتُ الكِتاب، لأَنَّه يجْمَع حرفاً إلى حرفٍ". هذا في اللُّغة. أمَّا "الكتاب" في الاصطلاح: "فهو اسْمٌ لجِنْسٍ من الأحْكام ونحوها، يشتمل على أنواع مختلفة كالطَّهارة مُشتملةً على المياه، والوضوء، والغُسل، والتيمم وغيرها" (المطلع: ص ٥).