(١) انظر: (المختصر للخرقي: ص ٢٣١). (٢) قال ابن قتيبة: "ولم يكن بين آل يعقوب، وأيوب نبي، حتى كان موسى" (المعارف ص ٤٣). (٣) الشنوءة - على وزن فعولة -: التَّقَزُز، وهو التباعد من الأَدْناس، تقول: رجل فيه شَنُوءَة. (الصحاح: ١/ ٥٨ مادة شنأ). (٤) أي: أرنبة أنف موسى كما في (المعارف: ص ٤٣)، والأرنبة: طرف الأنف كما في (الصحاح: ١/ ١٤٠ مادة رنب). (٥) جاء هذا المعنى في الحديث الذي أخرجه البخاري في التوحيد: ١٣/ ٤٧٨، باب ما جاء في قوله تعالى: {وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمًا}، حديث (٧٥١٧)، ومسلم في الإيمان: ١/ ١٤٦، باب الإسراء برسول الله - صلى الله عليه وسلم -، حديث (٢٥٩)، (٢٦٣)، والنسائي في الصلاة: ١/ ١٧٩ باب فرض الصلاة وذكر اختلاف الناقلين في إسناد الحديث. (٦) ورد ذلك في سورة يونس، وهود، وإبراهيم، والكهف، ومريم، والشعراء، والقصص، والصافات وغيرها. (٧) أخرجه البخاري في فرض الخمس: ٦/ ٢٥٢، باب ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس ونحوه، حديث (٣١٥٠)، وفي الأنبياء: ٦/ ٤٣٦، باب حديث الحضر مع موسى، حديث (٣٤٠٥)، ومسلم في الزكاة: ٢/ ٧٣٩، باب إعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام حديث (١٤١)، وأحمد في المسند: ١/ ٣٨٠ - ٣٩٦ - ٤٠٠.