(٢) سورة مريم: ١٦. (٣) انظر: (صحيح البخاري مع فتح الباري: ٦/ ٤٧٦). (٤) سورة هود: ٨١. (٥) جزء من حديث أخرجه مسلم في الحج: ٢/ ٨٨٣، باب بيان وجوه الإحرام حديث (١٤١)، وابن ماجه في الإقامة: ١/ ٣٤١، باب كم يقصر الصلاة المسافر إِذا أقام ببلدة حديث (١٠٧٤). (٦) أخرجه أبو داود في الطب: ٤/ ١٥ باب في النجوم حديث (٣٩٠٥) ومالك في الاستسقاء: ١/ ١٩٢ باب الاستمطار بالنجوم حديث (٤)، وأحمد في المسند: ٤/ ١١٥. (٧) أخرجه مسلم في الذكر: ٤/ ٢٠٨٩ باب التعوذ منْ شرِّ ما عَمِل ومِنْ شَرِّ ما لَمْ يعْمَل، حديث (٧٥)، وأبو داود في الأدب: ٤/ ٤٣٤ باب ما يقول إِذا أَصْبَح حديث (٥٠٧١)، وأحمد في المسند: ١/ ٤٤٠. (٨) هو خالد بن الوليد المخزومي - رضي الله عنه -، الصحابي الجليل، أبو سليمان القرشي مناقبه غزيرة توفي ٢١ هـ. أخباره في: (أسد الغابة: ٢/ ١٠٩، سير أعلام النبلاء: ١/ ٣٦٦، الإصابة: ٣/ ٧٠، العبر: ١/ ٢٥، البداية والنهاية: ٧/ ١١٣، الشذرات: ١/ ٢٣٢) تمثَّل هذا المَثَل العربي الذي قالَهُ "الجُلَيْح". (٩) قال الزمخشري: "يُضْرَب في الحَثِّ على مُزَاوَلة الأمْر بالصبْر، وتوْطِين النفس حتى تحمد عاقبته". انظر: (المستقصى في أمثال العرب: ٢/ ١٦٨).