(٢) قاله ابن عباس كما في: (المطلع: ص ٧٩). (٣) قاله ابن الأنباري. انظر (الزاهر له: ١/ ١٥٥)، وعياض في: (المشارق ٢/ ٤٥). (٤) انظر: (المطلع: ص ٧٩ - ٨٠، المشارق: ٢/ ٤٥). (٥) قاله الأزهري في: (الزاهر: ص ٩١). (٦) رُوِي هذا عن ابن عباس رضي الله عنهما، وهو قول الراغب الأصفهاني. انظر: (المطلع: ص ٨٠، المفردات في غريب القرآن: ص ٣٠٩). (٧) قال هذا ابن الأنباري في: (الزاهر له: ١/ ١٥٥)، والأزهري في: (الزاهر: ص ٩١). (٨) هو الشاعر المخضرم لبيد بن ربيعة بن مالك بن عامر أحد الشعراء البارزين، وفد على النبى - صلى الله عليه وسلم - في وفد بني كلاب، فأسلم وحَسُن إسلامه. ونزل إلى الكوفة في خلافة عمر رضي الله عنه ومات هناك بعد عُمْر قضى معظَمَة لى الجاهلية. أخباره في: (الأغاني: ١٤/ ٩٠، طبقات ابن سعد: ٦/ ٢٠، الشعر والشعراء: ١/ ٢٧٤، مقدمة ديوانه لإِحسان عباس). (٩) انظر: (شرح ديوانه: ص ٢١٤. تحقيق: إحسان عباس). (١٠) في الزاهر: وقيل: معنى قوله: "السلام عليك" أي: (١١) انظر: (الزاهر: ص ٩٢).