وأصْبَحت إذْ فَضَلْتُ مَرَوان وابْنه ... على النَّاس قد فَضَلْتُ خَيْر أبٍ وابْنٍ انظر: (الحماسة لأبي تمام: ٢/ ٣٩٠، عيون الأخيار: ١/ ٢٧٧، الأغاني: ١٨/ ١٣٢). (٢) هو مروان بن الحكم بن أبي العاص، أبو عبد الملك القرشي الأموي. قال الذهيي: "قيل: لَهُ رُؤية وذلك محتمل" توفى ٦٥ هـ. أخباره في: (طبقات ابن سعد: ٥/ ٣٥، سير الذهبى: ٣/ ٢٤٧٦، المعارف: ص ٣٥٣، البداية والنهاية: ٨/ ٢٣٩). والمقصود بابنه، هو عبد الملك بن مروان كما في (الحماسة لأبي تمام: ٢/ ٣٨٩، والأغاني: ١٨/ ١٣٢). (٣) زاد في المطلع: ص ٨١، والمبدع: ١/ ٤٦٤، "ومَنْ خواصها أن جمِيع حُرُوفها جَوْفِيَّة. ليس فيها شيء من الشفوية إشارة إلى أنَّها تخرج مِنْ القَلب". (٤) في الأصل: التشَهُد وهو تصحيفَ (٥) قال الفيومي في المصباح: ٢/ ٣٠: "ونَهضَ إِلى العَدُو: أسْرعَ إِليه". (٦) لم أقف له على تخريج. والله أعلم.