(٢) لم أقف له على تخريج. والله أعلم. (٣) أخرجه أحمد في المسند: ٣/ ١١٥ - ١١٩ - ١٦٩ بلفظ: "الحرص والأمل". (٤) هذه اللفظة، جزء من حديث أخرجه البخاري عن أبي بكرة رضي الله عنه في الأذان: ٢/ ٢٦٧، باب إِذا ركع دون الصف حديث (٧٨٣) "أنه انتهى إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو راكع فركع قبل أنْ يَصِل إلى الصف فذكر ذلك للنَّبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: زَادَك الله حِرْصًا ولا تَعُدْ". (٥) قال هذا أحمد وإسحاق، وبعض محدثي الشافعية كابن خزيمة. انظر: (فتح الباري: ٢/ ٢٦٨). (٦) وهي رواية مالك والشافعي والأوزاعي، لقد رخصوا في ركوع الرجل دون الصف، واستدلوا بما جاء في الحديث "ولا يَعُدْ"، فلم يأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أبا بكرة بالإِعادة. انظر: (فتح الباري: ٢/ ٢٦٨، المغني: ٢/ ٦٤). (٧) زيادة يقتضيها السياق. (٨) ذكر هذا الطحاوي وغيره. انظر: (شرح معاني الآثار: ١/ ٣٩٦).