(١) انظر: (المغني: ٢/ ٣٣١). قال ابن حجر في: "الفتح: ١٠/ ٣٧٠": "قال الداودي: تُجْمَع مُفْرَدَاتهُ ثم تُسْحَق وتُنْخلَ ثم تُذَرُّ في الشَعر والطُوق، فلذلك سميت ذَريرَة". وقال النووي في "شرح مسلم: ٨/ ١٠٠ ": "وهي قَنابٌ قَصَب طيب يُجَاءُ به من الهِنْد" قال في: "المغنى: ٢/ ١٣٣١: ويُسْتَحب أنْ تُجْعَل في مَفاصِل الميت ومغابِنه، وهي الَمواضِع التي تَنْثَنِي من الانسان، كَطَيِّ الركبَتَيْن، وتحت الإِبِطَيْن وأصول الفخِذَين، لأنَّها مَواضِع الوَسَخ". (٢) قال الشيخ في "المغني: ١/ ٣٣٢ ": لأنه يروى عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: "أصْنِعُوا بمَوْتَاكُم كما تَصْنَعُون بِعَرَائِسِكُم". (٣) أخرجه البخاري في الصلاة: ١/ ٤٧٩ باب ما يذكر في الفخذ حديث (٣٧١)، ومسلم في =