(٢) قال في "اللسان: ٨/ ٢٣٠ مادة ضيع" "ضيعة الرجل: حرفته، وصناعته، ومعاشه وكسبه، يقال: ما ضيعتك: أي ما حرفتك". (٣) أخرجه أحمد في المسند عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بلفظ: " ... فترغبوا في الدنيا: ١/ ٣٧٧ - ٤٢٦ - ٤٤٣، والترمذي في الزهد: ٤/ ٥٦٥ باب ٢٠، حديث (٢٣٢٨). قال أبو عيسى: هذا حديث حسن، كما أخرجه الحاكم في الرقاق: ٤/ ٣٢٢، وقال: صحيح الإسناد، ووافقه الذهبي، وأخرجه الخطيب كذلك في تاريخه: ١/ ١٨، والسيوطي في الجامع الصغير وصححه. انظر: "فيض القدير: ٦/ ٣٨٧). (٤) جزء من حديث أخرجه البخاري في العتق: ٥/ ١٤٨، باب أي الرقاب أفضل، حديث (٢٥١٨)، ومسلم في الإيمان: ١/ ٨٩ بلفظ قريب منه، باب بيان كون الإيمان بالله تعالى أفضل الأعمال حديث (١٣٦). والأخْرَق: هو الذي ليس بصانع. قال في "النهاية: ٢/ ١٢٦: "أي جاهل بما يجب أن يعْمَلَه ولم يكُن في يَديْه صنعة يكتسب بها". (٥) سورة النمل: ٢٣. (٦) انظر: "صحيح البخاري مع فتح الباري: ٨/ ٥٠٤). (٧) أخرجه البخاري في الاعتكاف: ٤/ ٢٧٥ , باب اعتكاف النساء، حديث (٢٠٣٣) ومسلم في الاعتكاف: ٢/ ٨٣١، باب متى يدخل من أراد الاعتكاف، حديث (٦)، وابن ماجه في الصيام ١/ ٥٦٣، باب ما جاء فيمن يبتدئ الاعتكاف، حديث (١٧٧١)، وأحمد في المسند: ٦/ ٢٢٦.