(٢) وفي "المصباح: ٢/ ٣٢٩": "هو كل مُنْفَرِج بيْن جبال أو آكَام يكون مَنْفَذاً للسيل". (٣) سورة طه: ١٢. (٤) سورة الفجر: ٩. (٥) انظر: (ديوانه: ص ١٠٣ - ١١٦)، وفيه: ... عما لا تنال تطيب. (٦) انظر: (ديوانه: ص ٨)، وفيه: ألا لا أرى وادِي يُثِيبُ أحِبَّتي ... (٧) وهو جَمْعٌ على غير قياس، ذكر ذلك صاحب (الصحاح: ٦/ ٢٥٢١ مادة ودى). (٨) سورة الرعد: ١٧. (٩) هو الصحابي الجليل مالك بن الحويرث بن أشيم الليثي، سكن البصرة، وله أحاديث في الصحيحين وغيرهما، لقب بأبي سليمان، كانت وفاته ٦٤ هـ على الراجح، أخباره في (نصب الراية: ٦/ ٢٢، أسد الغابة: ٥/ ٢٠، فتح الباري: ١٣/ ٢٣٥). (١٠) أخرجه البخاري في الأذان: ٢/ ١١٠، باب من قال: ليؤذن في السَفَر مُؤَذِّن واحد حديث (٦٢٨)، وكذلك باب الأذان للمسافرين إذا كانوا جماعة، حديث (٦٣١) كما أخرجه في =