(٢) هذا البيت فيه تلفيق من بيتين، فصدره منه من بيت آخر عجزه: "خليلى ما هذا الذي قَدْ دَهَاكُما". أما الشطر الثاني: فهو من البيت المذكور بعد وصدره: "جرى النوم بين الجِلْد واللَّحم مِنكما ... " انظر: (الأغاني ١٥/ ٢٤٨ - ٢٤٩). (٣) هو قس بن ساعدة الإيادي. انظر: (الحماسة البصرية: ١/ ٢١٥، الحماسة لأبي تمام: ١/ ٤٢٤) وفيهما: "جَرى النُّومُ مجْرى اللَّحم والعَظْم منكما ... " أما بالنسبة للشطر الثاني، ففي الحماسة البصرية: " ... كان الذي يَسْقِي العقار سقاكما"، ومن "الحماسة لأبي تمام": " ... كأنَّكُما ساقي عُقار سقاكما". وقيل: البيت لعيسى بن قدامة الأسدي. انظر: (الأغاني: ١٥/ ٢٤٨). (٤) الثابت في المختصر: ص ١٠٥: فإنْ.