(١) أخرجه أبو داود في الجهاد: ٣/ ٥١، باب في الكمناء، حديث (٢٦٦٢)، وأحمد في المسند: ٤/ ٢٩٣، كما أخرجه البخاري بنحوه في المغازي: ٧/ ٣٤٩، باب غزوة أحد، حديث (٤٤٣)، وابن سعد في الطبقات: ٣/ ٤٧٥. (٢) أخرجه الترمذي في الصوم: ٣/ ١٦٢، باب ما جاء في الصوم في الشتاء بلفظ قريب منه حديث (٧٩٧)، قال أبو عيسى: هذا حديث مرسل: عامر بن مسعود راوي الحديث لم يدرك النبي - صلى الله عليه وسلم -. كما أخرجه أحمد في المسند: ٤/ ٢٣٥. (٣) سورة الأنفال: ٤١. (٤) انظر: (المطلع: ص ٢١٦)، وزاد الأزهري في: (الزاهر: ص ٢٨٠): "والجدافاة، يقال: اختبست خباسة، واهتبلت هبالة، واغتنمت غنيمة". (٥) انظر: (المختصر: ص ١٣١). وقال في "المغني: ٧/ ٢٩٧ ": "والغنيمة: ما أخذ بالقهر والقتال من الكفار" وحكى صاحب "المغربـ" عن أبي عبيد أنه قال: "الغنيمة: ما نيل من أهل الشرك عنوة والحرب قائمة، والفيء: ما نيل منهم بعدما تضع الحرب أوزارها وتصير الدار دار الإسلام". انظر: (المغرب: ٢/ ١١٤ - ١١٥). كما يرجع في تعريف الغنيمة والفيء إلى: (الزاهر: ص ٢٨٠، المطلع: ص ٢١٦، التعريفات: ص ١٦٢ - ١٧٠، النهاية لابن الأثير: ٣/ ٣٨٩، المصباح: ٢/ ١٠٨ - ١٤٣، أنيس الفقهاء: ص ١٨٣، لغات التنبيه: ص ٣٦، الصحاح: ١/ ٦٤ مادة فيأ). (٦) أخرجه البخاري في المغازي: ٧/ ٤٤٨، باب غزوة الحديبية، حديث (٤١٦٦)، ومسلم في =