للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= (٢٢٦٥)، وابن الأعرابي في «معجمه» (٢/ ٤٣٩) (٨٥٨)، والبيهقي في «السنن الكبرى» (٨/ ١٣١، ٢٢٥) و (٩/ ١٢، ١٤٢)، وفي «الجامع لشعب الإيمان» (١٢/ ١٠) (٨٩٢٩)، وأبو البختري كما في «مجموع فيه مصنفاته» (٢٣٨) ومن طريقه: [الذهبي في «سير أعلام النبلاء» (٩/ ٧٨)]، والخطيب في «المتفق والمفترق» (١/ ٣٥٥) (١٧٣) من طريق إسماعيل بن أبي خالد، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ - رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - بَعَثَ سَرِيَّةً إِلَى خَثْعَمٍ فَاعْتَصَمَ نَاسٌ بِالسُّجُودِ، فَأَسْرَعَ فِيهِمُ القَتْلَ، فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - فَأَمَرَ لَهُمْ بِنِصْفِ العَقْلِ وَقَالَ: «أَنَا بَرِيءٌ مِنْ كُلِّ مُسْلِمٍ يُقِيمُ بَيْنَ أَظْهُرِ المُشْرِكِينَ». قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَلِمَ؟ قَالَ: «لا تَرَاءَى نَارَاهُمَا».لفظ الترمذي.
عند الطحاوي فقط: عن قيس، عن خالد بن الوليد. ولم يذكر جريراً.
وأخرج: الشافعي كما في «مسنده» (٣/ ٣٧) (١٦٤٢)، وفي «الأم» ـ ط. الوفاء ـ (٧/ ٨٩)، وأبو عبيد في «غريب الحديث» (٤/ ٣٦)، وابن أبي شيبة في «مصنفه» ـ ط. عوامة ـ (١٧/ ٥١٧) (٣٣٦٦٨)، و (٢٠/ ٢٨٦) (٣٧٧٨٥)، وسعيد بن منصور في «سننه» ـ ط. الأعظمي ـ (٢/ ٢٩٢) (٢٦٦٣)، والترمذي في «جامعه» (٣/ ٤٢٣) (١٦٩٧)، وترقيم عبدالباقي (١٦٠٥)، والنسائي في «السنن الكبرى» (٦/ ٣٤٧) (٦٩٥٦)، والبيهقي في «السنن الكبرى» (٨/ ١٣٠)، وفي «معرفة السنن والآثار» (١٢/ ١٩٤) (١٦٤٣٣) من طرق عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازمٍ، مرسلاً.
وقد صحَّح الأئمةُ الحديثَ المرسلَ، كما قالَهُ المؤلف. =

<<  <   >  >>