للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

عَبْدٌ طَعْمَ الْإِيْمَانِ ـ وَإِنْ كَثُرَتْ صَلَاتُهُ وَصَوْمُهُ ـ حَتَّى يَكُوْنَ كَذَلِكَ» (١)، وَقَدْ صَارَتْ عَامَّةُ مُؤَاخَاةِ الْنَّاسِ الْيَوْمَ عَلَى أَمْرِ الْدُّنْيَا، وَذَلِكَ لَا يُجْدِيْ عَلَى أَهْلِهِ شَيْئَاً) (٢).


(١) مابين القوسين، ساقط من المخطوطة، والإضافة من المصدر «مصنف ابن أبي شيبة»، وليس في مطبوعة «المصنف» الجزء الأخير «وقد صارت .. ».
(٢) ضعيف.
أخرجه: ابن المبارك في «الزهد» (١/ ٣٢٨) (٣٣٧)، وابن أبي شيبة في «مصنفه» ... ـ ط. عوامة ـ (١٩/ ٢٤٠) (٣٥٩١٥)، وابن أبي الدنيا في «الإخوان» (٢٢)، وابن نصر المروزي في «تعظيم قدرالصلاة» ـ ط. الربيش ـ (ص ٢٧١) (٣٩٧)، والحكيم الترمذي في «نوادر الأصول» (٣/ ٣٠٦ ـ ٣٠٧) (٧١٠)، والبيهقي في «شعب الإيمان» (١٢/ ٧٦) (٩٠٦٩) من طريق ليث بن أبي سليم، عن مجاهد، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - موقوفاً عليه.
وأخرجه الطبراني في «الكبير» (١٢/ ٣١٨) (١٣٥٣٧)، ومن طريقه: [أبو نعيم في «حلية الأولياء» (١/ ٣١٢)] من طريق ليث بن أبي سليم، عن مجاهد، عن ابن عمر - رضي الله عنهما -.
عند الطبراني موقوفاً، وعند أبي نعيم مرفوعاً. وربما يكون الرفع خطأً مطبعياً.
لم يخرج ابن أبي شيبة، وابن أبي الدنيا، والحكيم، والبيهقي، الجزء الأخير (وقد صارت .. ) =

<<  <   >  >>