٤) ... ربما مُدْخَلَةٌ عليه. (قالها الشيخ عبدالله بن عقيل، كما «التكميل على الإكليل في وصف الرحلة والمقروءات على العلامة الشيخ: عبدالله بن عقيل» د. وليد المنيس (ص ٣١). ٥) ... عند ابن قدامة تفويض جزئي، في أحاديث مشكلة في الصفات. (د. يوسف الغفيص في شرحه). ٦) ... أنَّ مَنْ أشكل عليه شئٌ من أحاديث الصفات؛ فعليه أن يُفوِّض معناها إلى الله. ٧) ... أراد معالجة انحراف في وقته؛ من طائفة غلت في تفصيل معاني الصفات. (د. يوسف الغفيص في شرحه). ٨) ... عنده اضطرابٌ في الباب. قال الشيخ العلَّامة: محمد بن إبراهيم بن عبد اللطيف آل الشيخ - رحمه الله - (١/ ٢٠٢): [(قول صاحب اللمعة: وجب الايمان به لفظًا): وأما كلام صاحب اللمعة، فهذه الكلمة مما لوحظ في هذه العقيدة، وقد لوحظ فيها عِدة كلمات أخذت على المصنف، إذ لا يخفى أن مذهب أَهل السنة والجماعة هو الإيمان بما ثبت في الكتاب والسنة من أَسماء الله وصفاته لفظًا ومعنى، واعتقاد أَن هذه الأَسماءَ والصفات على الحقيقة لا على المجاز، وأَن لها معاني حقيقة تليق بجلال الله وعظمته. وأدلة ذلك أَكثر من أَن تحصر. ومعاني هذه الأَسماء ظاهرة معروفة من القرآن كغيرها لا لبسَ فيها ولا إشكال ولا غموض، =