(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري: ١/ ١٧٦، في باب الخدم في المسجد، من أبواب المساجد، برقم: ٤٤٨، ومسلم: ٢/ ٦٥٩، في باب الصلاة على القبر، من كتاب الجنائز، برقم: ٩٥٦. من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. ولفظ مسلم: "أن امرأة سوداء كانت تقم المسجد (أو شابًا) ففقدها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فسأل عنها (أو عنه) فقالوا: مات قال: "أفلا كنتم آذنتموني"، قال: فكأنهم صغروا أمرها (أوأمره) فقال: "دلوني على قبرها" فدلوه فصلى عليها، ثم قال: "إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم". (٣) انظر: النوادر والزيادات: ١/ ٢١٩. (٤) انظر: المدونة: ١/ ١٨٢ و ١٨٣. (٥) في (ن): (عاهدة). (٦) في (ن): (دائرة). (٧) انظر: النوادر والزيادات: ١/ ٢٢٠. (٨) قوله: (عليه) زيادة من (ن ٢). (٩) قوله: (لا إعادة مطلقًا، ولعبد الوهاب) يقابله في (ن): (لا إعادة عليهم لعبد الوهاب). (١٠) في (ن): (الجديدة). (١١) في (ن): (يحصل). (١٢) انظر: المعونة: ١/ ١٥٠. (١٣) في (ن): (عليها). وانظر: التبصرة، للخمي، ص: ٣٤٦، حيث يقول: وفي كتاب مسلم قال: قال =