(١) قوله: (إِنْ أُمِنَتْ مِنَ النَّجَسِ، وَإِلا فَلا إِعَادَةَ) ساقط من (ن). (٢) في (ن): (أي). (٣) في (س): (جادة)، وفي (ن): (قارعته). (٤) في (ن): (النجس). (٥) قوله: (وَإِلا فَلا إِعَادَةَ) ... فلا إشكال في الجواز) يقابله في (ن ٢): (وأما إذا لم تؤمن فإن كانت غير محققة أعاد في الوقت ومحجة الطريق وهي جادة الطريق والمجزرة إن أمنت من النجاسة). (٦) في (ن ٢): (يؤمن). (٧) انظر: النوادر والزيادات: ١/ ٢٢٠. (٨) في (ن) و (ن ٢): (ابن شاس). هو: أبو موسى، وقيل: أبو عبد الله محمد بن عيسى بن مَنَاس- بنون خفيفة - اللواتي القيرواني، المتوفى ٥٤٢ هـ. من كبراء فقهاء إفريقية ونبهائها والمقدمين بها وله كلام كثير، وتفسير لمسائل المدونة، سمع من البوني، وحدث عنه محمد بن علي النقاش، وبقية بن الوليد الحمصي الكلاعي. انظر ترجمته في: ترتيب المدارك، لعياض: ٧/ ١٠٤، ومعالم الإيمان، للدباغ: ٣/ ١٢٨، جذوة المقتبس، للحميدي: ١/ ١٤١، وتوضيح المشتبه، لابن ناصر الدين الدمشقي: ٨/ ٣١١. (٩) قوله: (فيها عينًا قائمة) يقابله في (ن ٢): (عينا). وانظر: شرح التلقين: ٢/ ٨٢٣. (١٠) قوله: (فإنه يعيد) زيادة من (ن ٢). (١١) قوله: (إِنْ لَمْ تُحَقَّقْ) ساقط من (ن). (١٢) قوله: (أي: وإن كانت محققة فإنه يعيد قولًا واحدًا) يقابله في (ن): (وإن كانت غير محققة فهل يعيد أو لا قولان). (١٣) قوله: (وَلَمْ تُعَدْ) يقابله في (ن) و (ن ٢) والمطبوع من مختصر خليل: (ولم يعد). (١٤) في (ن ٢): (أقدم).