(٢) في (ن ٢): (القبلة). (٣) قوله: (ويكبروه ويتصدقوا) يقابله في (ز) و (س): (ويكبروا وينصرفوا)، وفي (ن): (ويكبروا ويتضرعوا). انظر: النوادر والزيادات: ٢/ ٨. (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري: ١/ ٢٦٠، في باب ما يقول بعد التكبير، من كتاب صفة الصلاة، برقم: ٧١٢، ومسلم: ٢/ ٦١٨، في باب صلاة الكسوف، من كتاب الكسوف، برقم: ٩٠١. (٥) انظر: المعونة: ١/ ١٧٢. (٦) في (ن) و (ن ٢): (مذهب). (٧) انظر: المدونة: ١/ ١٦٣. (٨) انظر: النوادر والزيادات: ٢/ ٨. (٩) متفق عليه، أخرجه البخاري: ١/ ٣٥٧، في باب طول السجود في الكسوف، من كتاب الكسوف، برقم: ١٠٠٣، ومسلم: ٢/ ٦٢٧، في باب ذكر النداء بصلاة الكسوف الصلاة جامعة، من كتاب الكسوف، برقم: ٩١٠. ولفظ البخاري: "لما كسفت الشمس على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نودي إن الصلاة جامعة فركع النبي - صلى الله عليه وسلم - ركعتين في سجدة ثم قام فركع ركعتين في سجدة ثم جلس ثم جلي عن الشمس، قال: وقالت عائشة ك: ما سجدت سجودًا قط كان أطول منها". (١٠) انظر: التبصرة، للخمي، ص: ٦١١.