(٢) في ب: شرايع. (٣) قال تعالى: {إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ} [الفتح: ٢٦]. (٤) ينظر: معجم اللغة العربية المعاصرة - مادة جهل (١/ ٤١٤). (٥) مخطوط حاشية السيالكوتي على البيضاوي لوحة (٣٣٣ / أ). (٦) تفسير الكشاف (١/ ٢٤٧). (٧) أي: إذا كان الخطاب في الآية للحمس فالمعنى: واستغفروا الله من فعلكم الذي كان مخالفا لسنة إبراهيم في وقوفكم بقزح من المزدلفة دون عرفة، وإذا كان الخطاب عاما فالمعنى: استغفروه من ذنوبكم؛ لأنها مواطن الاستغفار، ومظان القبول ومساقط الرحمة. ينظر: النكت والعيون (١/ ٢٦١) [لأبي الحسن علي بن محمد الماوردي ت: ٤٥٠ هـ، تحقيق: السيد ابن عبد المقصود بن عبد الرحيم، دار الكتب العلمية - بيروت / لبنان]، المحرر الوجيز (١/ ٢٧٦)، تفسير القرطبي (٢/ ٤٢٨)، البحر المحيط (٢/ ٣٠٢). (٨) حاشية الشهاب على تفسير البيضاوي (٢/ ٢٩٢). (٩) المرجع السابق.