(٢) يقصد: القاضي البيضاوي، ونص عبارته: " {وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ} أي: ما ترتكبونه من الإخراج والشرك أفظع مما ارتكبوه من قتل الحضرمي." (١/ ١٣٧). (٣) ينظر: الوجوه والنظائر (١/ ٣٨٠)، نزهة الأعين النواظر (١/ ٤٧٨ - ٤٧٩). (٤) سورة: العنكبوت، الآية: ١٠. (٥) سورة: البروج، الآية: ١٠. (٦) ينظر: المحرر الوجيز (١/ ٢٩٠)، مفاتيح الغيب (٦/ ٣٩١)، تفسير القرطبي (٣/ ٤٦)، البحر المحيط (٢/ ٣٩٠)، التحرير والتنوير (٢/ ٣٣٠). (٧) حاشية زادة على البيضاوي (٢/ ٥٢١). (٨) لأن الإمام أبا السعود اختار ما ذهب إليه الإمام البيضاوي من أن المراد بالفتنة: ما سبق من الأمور الأربعة، ومن القتل: قتل الحضرمي، وهو ما لم يرتضه الإمام عبد الحكيم، ورجح الشيخُ السقا رأيَ الإمام عبد الحكيم.