(٢) في ب بزيادة: صلى الله عليه وسلم.(٣) أسباب النزول، للواحدي (١/ ٦٨) بتصرف.(٤) في ب بزيادة: صلى الله عليه وسلم.(٥) سورة: البقرة، الآية: ٢١٤.(٦) سورة: البقرة، الآية: ٢١٩.(٧) سورة: البقرة، الآية: ٢٢٠.(٨) حاشية زادة على البيضاوي (٢/ ٥١٨ - ٥١٩).(٩) ينظر: معاني القرآن وإعرابه، للزجاج (١/ ٢٨٩)، إعراب القرآن، للنحاس (١/ ١٠٩)، مشكل إعراب القرآن، لمكي (١/ ١٢٧).وقال صاحب التحرير والتنوير (٢/ ٣٢٥): " وَإِنَّمَا اخْتِيرَ طَرِيقُ الْإِبْدَالِ هُنَا - وَكَانَ مُقْتَضَى الظَّاهِرِ أَنْ يُقَالَ: يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْقِتَالِ فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ-؛ لِأَجَلِ الِاهْتِمَامِ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ تَنْبِيهًا عَلَى أَنَّ السُّؤَالَ لِأَجْلِ الشَّهْرِ أَيَقَعُ فِيهِ قِتَالٌ؟ لَا لِأَجْلِ الْقِتَالِ هَلْ يَقَعُ فِي الشَّهْرِ وَهُمَا مُتَآيِلَانِ، لَكِنَّ التَّقْدِيمَ لِقَضَاءِ حَقِّ الِاهْتِمَامِ، عَلَى أَنَّ فِي طَرِيقِ بَدَلِ الِاشْتِمَالِ تَشْوِيقًا بِارْتِكَابِ الْإِجْمَالِ ثُمَّ التَّفْصِيلِ. "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute