(٢) تفسير الكشاف (١/ ٢٥٦).(٣) قال الإمام أبو حيان في " البحر المحيط " (٢/ ٣٦٤): " وَالْكِتَابُ: إِمَّا أَنْ تَكُونَ أَلْ فِيهِ لِلْجِنْسِ.وَإِمَّا أَنْ تَكُونَ لِلْعَهْدِ عَلَى تَأْوِيلِ: مَعَهُمْ، بِمَعْنَى مَعَ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ.أَوْ عَلَى تَأْوِيلِ أَنْ يُرَادَ بِهِ وَاحِدٌ مُعَيَّنٌ مِنَ الْكُتُبِ، وَهُوَ التَّوْرَاةُ. قَالَهُ الطَّبَرِيُّ (٤/ ٢٨٠): أُنْزِلَتْ عَلَى مُوسَى وَحَكَمَ بِهَا النَّبِيُّونَ بَعْدَهُ، وَاعْتَمَدُوا عَلَيْهَا كَالْأَسْبَاطِ وَغَيْرِهِمْ.وَيَضْعُفُ أَنْ يَكُونَ مُفْرَدًا وُضِعَ مَوْضِعَ الْجَمْعِ، وَقَدْ قِيلَ بِهِ."(٤) حيث قال: الكتاب، بأل التي للعهد، عوضا عن قوله: كتابه، بالإضافة إلى ضمير النبيين.(٥) مخطوط حاشية السيالكوتي على البيضاوي لوحة (٣٤٢ / ب - ٣٤٣ / أ).(٦) مخطوط حاشية سعد الدين التفتازاني على الكشاف لوحة (١٣٤ / ب).(٧) سورة: البقرة، الآية: ٢٢٨.(٨) الرجعيات: هن المطلقات طَّلاقا رجْعِيّا وهُوَ: الذي يَجُوزُ مَعَهُ لِلزَّوْجِ رَدُّ زَوْجَتِهِ مِنْ غَيْرِ اسْتِئْنَافِ عَقْدٍ، وذلك إذا طلقها طلقة أو طلقتين ما لم تمض عدتها، فإذا مضت عدتها انقلب الطلاق إلى بائن. ينظر: معجم لغة الفقهاء (١/ ٢٢٠)، الموسوعة الفقهية الكويتية (٢٩/ ٢٩).(٩) آخر عبارة للإمام الزمخشري صـ (٢٩٦) من هذا الجزء من التحقيق. تفسير الكشاف (١/ ٢٥٦).(١٠) مخطوط حاشية السيالكوتي على البيضاوي لوحة (٣٤٣ / أ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute