وفي (٣/ ١١٨٤/ ط: اللَّحَّام)، و (٤/ ٤٢٢/ ط: الفَحْل)، والإِتْحَاف (برقم: ٩١٠٧)، ومَطْبُوْعَات كِتَاب التَّوْحِيد له، والإِتْحَاف (برقم: ١٤٧٣٥): حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن أَحْمَد بن زيد، وفي المَوْضِعين من الإِتْحَاف نُسْخَة السَّخَاوِي (ج ٣/ ق: ١١٨/ أ)، (ج ٤/ ق: ١٦٥/ أ): زد مُهْمَل غَيْر مُعْجَم. وفي صَحِيح ابن حِبَّان (ج ٢/ ل: ١٩٨/ نُسْخَة أَحْمَد الثَّالِث)، وتَقْرِيْبِه الإِحْسَان لابن بَلْبَان (برقم: ٤٠٤٦)، والإِتْحَاف (برقم: ١٨٠٤٩)، والمُعْجَم الأَوْسَط (برقم: ٢٠٣٦، ٢٠٦٢، ٢٠٧١): حَدَّثَنا أَحْمَد بن زُهَيْر، نا مُحَمَّد بن أَحْمَد بن زيد. وَسَبَق مَعَنَا في كُتُب المُشْتبِه أَنَّ رِوَاية ابن زُهَيْر، وابن خُزَيْمَة: زَبْدَاء وَيبْدُو لي أَن تَصْحِيف زَبْدَاء إِلى زيد - إِنْ لم يَكُنْ وَجْهًا في اسْمِه - قَدِيمٌ، فَقَد وَرَد بلفظ زَيْد في الضُّعَفَاء للِعُقَيْلي (١/ ٥٧٧) مِنْ روَاية مُحَمَّد بن الحُسَيْن اللَّخْمِي، والخَضِر بن دَاوُد، والمُعْجَم الكَبِير (برقم: ٩٥٤) مِنْ روَاية احْمَد بن عَبْد الله التُّسْتَرِي، والمُعْجَم الأَوْسَط (برقم: ٢٠٣٦، ٢٠٧١)، ومَجْمَع البَحْرَيْن (برقم: ٤٨٠٦)، مِنْ رِواية أَحْمَد بن زُهَيْر، وتاريخ دِمَشْق (٩/ ٢١١) مِنْ رِوَاية عَلي بن الحسَن القَطِيْعِي، والميْزَان (١/ ٤٩٠) مِنْ رِوَاية أَحْمَد بن الحُسَيْن الصُّوْفي، - وقد أَخْرَج رِوَايَته هذا ابن عَدِي في الكَامِل (٣/ ١٧٥) وَفِيْهَا: زَبْدَة، وَقَد جَعَلَهَا المِزِّي في تَهْذِيْبِه (٢٢/ ٨٨) وَجْهًا آخَر في اسمِه فقال: مُحَمَّد بن أَحْمَد بن زَبْدَا، ويُقَال: زَبْدَة -.وتَرْجَمَهُ به ابن حِبَّان في الثِّقَات (ج ٤/ ١٢٠ / أ: النُّسْخَة البَدِيْعِيّة) - وهو كذلك في تَرْتِيب الهَيْثَمِي (ج ٣/ ق: ٣/ أ) له -، والسَّمْعَانِي في الأَنْسَاب، وَياقُوْت في مُعْجَم البُلْدَان، وابن نُقْطَة في تَكْمِلَة الإِكْمَال، وابن ناصِر الدِّين في تَوْضِيْحِه، والحافظ في تَبْصِيْرِه، وابن قُطْلُوْبُغَا في ثِقَاتِه.وَوَرَد بِلَفْظ: زَبْدَاء - وقد يُسَهَّلُ فَيُقَال: زَبْدَا بِحَذْف الهَمْزَة -: في النُّسْخَة الخَطِّيَّة مِنْ صَحِيح ابن خُزَيْمَة (ق: ٢٧٦/ ب)، كِتَاب الدُّعَاء للطَّبَرَانِي (برقم: ٢٤٤) مِنْ رِوَاية أَحْمَد بن زُهَيْر، والمُزَكِّيَات (برقم: ٢٣)، ومَشْيَخَة ابن شَاذَان الصُّغْرَى (برقم: ٥٢)، مِنْ رِوَاية ابن خُزَيْمَة، وبها ذَكَرَهُ المِزِّي في تَهْذِيْبِه (٢٢/ ٨٨)، (٢٥/ ٥٤١) تَرْجَمَة شَيْخَيْه الكِلَابِي، والأَنْصَارِي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute