(٢) طبع على الحجر بفاس، ثم نشرته دار الغرب الإسلامى ببيروت بتحقيق الأستاذ حمزة أبو فارس سنة ١٩٩٠. ويذكر مؤلفه في مقدمته أنه سبق له أن ألف كتابًا في الجموع والفروق فأتلفه بعض الهمج فأعاد تأليفه وجدده (عدة البروق: ٧٩ ط دار الغرب). (٣) المواق هو صاحب (التاج والإكليل المختصر خليل) وسنن المهتدين) وقد أجاز بمؤلفاته الخطيب الفقيه أبا الفرج عبد الله بن أحمد البقني - انظر (ثبت البلوي: ١٩٠). (٤) ترجمته ومصادرها في: الأعلام، للزركلي: ٧/ ٢٣٥، وكتابه مطبوع على الحجر بفاس مع رسالة للمؤلف نفسه في جواز الذكر بالجنازة ورفع الصوت بالهيللة، يعارض بها تأليفًا لمحمد الرهوني ينهج فيه منهج المنع واعتبار ذلك من البدع المنكرة. (٥) عثرنا على نسخة من هذا الكتاب بمكتبة آل ابن عاشور (المرسى- تونس) رقم ف أ ٩٨ - ٩٥ تشتمل على ٥٦ لوحة - مسطرتها: ٢٢ - بخط مغربي واضح أسود محلى بالأحمر، في أوراقها الأولى طمس (١٧ ورقة) والبقية واضحة. على صفحة العنوان، بعد اسم الكتاب، ما يلى: (لمن سمى نفسه محمد بن يوسف كان بعد أواسط القرن الخامس، وهو يعني بما في كتب المتقدمين من أهل المذهب المالكي مثل ابن أبي زيد والقاضي إسماعيل، وفي ترتيب أبواب هذه النسخة تخليط لا يدري أهو من الأصل أم من الناسخ).