(٢) سورة القمر اية ٤٥. (٣) كان أول قتيل في سبيل الله في الحرب. وفي حديث مسلم والبخاري: أن هذه القصة كانت أيضا يوم أحد لكنه لم يسمّ فيها عميرا، ولا غيره فالله أعلم. (٤) هي كلمة معناها التعجب وفيها لغات بسكون الخاء وبكسرها مع التنوين وبتشديدها منوّنة وغير منونة. (٥) قتله خالد بن الأعلم. (٦) قال ابن هشام: اشترك فيه هو وحمزة وعلي. (٧) قال ابن إسحاق: شيبة قتله حمزة والوليد قتله علي بن أبي طالب. (٨) قتله المجذّر بن زياد البلوي. (٩) ضربه معاذ بن عمرو بن الجموح فقطع رجله وضرب ابنه عكرمة يد معاذ فطرحها ثم ضربه معوّذ بن عفراء حتى أثبته، ثم تركه وبه رمق، ثم دفق عليه عبد الله بن مسعود واحتز رأسه، حين أمر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أن يلتمس في القتلى. وفي صحيح مسلم أنهما معاذ بن عفراء، ومعاذ بن عمر بن الجموح وأصح من هذا كله حديث أنس حيث قال النبي صلّى الله عليه وسلّم: من يأتيني بخبر أبي جهل، في الحديث وفيه أن بني عفراء قتلاه.