(٢) في المطبوع (الكليني)، والصحيح أنه أبو النضر محمد بن السائب الكلبي، تركه معظم المحدثين، مات سنة ١٤٧هـ. ابن عدي، الكامل في ضعفاء الرجال: ٦/ ١١٤؛ ابن حجر، تهذيب التهذيب: ٩/ ١٥٧. (٣) وكلاهما من صناديد التشيع. قال النسائي عن أبي صالح: ليس بثقة، وقال عنه ابن معين: ليس به بأس، وقال ابن عدي: عامة ما يرويه تفسير. ميزان الاعتدال: ٢/ ٣؛ تهذيب التهذيب: ١/ ٣٦٤ (٤) تفسير الثعالبي: ١/ ٤٧١، وقد نقل مفسرو الإمامية هذه الرواية عن الثعالبي: مجمع البيان: ٢/ ٢٠٩؛ جوامع الجامع: ١/ ٣٣٧ .. (٥) وفيات الأعيان: ٤/ ٣١٠. (٦) تفسير الطبري: ٦/ ٢٨٧؛ السيوطي، الدر المنثور: ٣/ ٩٨. (٧) الدر المنثور: ٣/ ١٠٥. (٨) قال ابن منظور: «الولي هو الناصر، وقيل هو المتولي لأمور العالم المتصرف فيها ... ». لسان العرب: مادة ولي، ١٦/ ٤٠٦. (٩) أي قوله تعالى: {من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم}.