(٢) الأغاني: ١٥/ ٢٩٩. (٣) لأن عمر تاثر أولا بمبالغات أبي قتادة ثم استوعب الحقيقة فندم على ما كان من تعجله. (٤) ليست العبارة الآخيرة في كتب أهل السنة رغم دعاوى الإمامية، ينظر ابن حيوان، دعائم الإسلام: ١/ ٤٠؛ المجلسي، بحار الأنوار: ٢٧/ ٣٢٤. والحلي، نهج الحق: ص ٢٦٣. (٥) يتصور الشيعة أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - الذي أمره ربه بقوله تعالى {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس} إنما بعث جيش أسامة ليهيء الأجواء لاستخلاف علي. (٦) لو كان اللعن عاما على من تخلف فهو على علي والنساء والأطفال ولا يخفى فساد هذا. (٧) لم يكن أبو بكر من الجيش بل أمره الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالصلاة بالمسلمين، ولو فرض جدلا فهذا لن يمنع من الإمامة فقد كان الرسول - صلى الله عليه وسلم - يغزو ويترك المدينة وأصحابه. (٨) قال: «إن مجرد أمر الرسول - عليه الصلاة والسلام - لا يقتضي الوجوب». الأمالي: ١/ ٥٥ (٩) بل ليس لها أصل حتى في كتب الشيعة.