(٢) الحلي، نهج الحق: ص ٢٦٤. (٣) يدل عليه أن عمرا وأبا عبيدة قالا له: «أنت خيرنا وأفضلنا»، فلم ينكر عليهما أحد من المهاجرين والأنصار. تاريخ الطبري: ٢/ ١٣٤؛ البداية والنهاية: ٥/ ٢٤٦. (٤) ورووا عن علي - رضي الله عنه - أنه قال للناس بعد أن قتل عثمان - رضي الله عنه -: «دعوني والتمسوا غيري فأنا لكم وزيرا خير مني لكم أميرا»، ثم قال: «اتركوني فأنا كأحدكم، بل أنا أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم فأبوا عليه وبايعوه». نهج البلاغة (بشرح ابن أبي الحديد): ١/ ١٦٩ - ١٧٠. (٥) الرواية من وضع الإمامية فليست في مصدر تاريخي ولا في أي من كتب أهل السنة. وأخرجها من الإمامية: ابن رستم الطبري، دلائل الإمامة: ٣٤؛ المفيد رسالة حول حديث نحن معاشر الأنبياء لا نورث: ص ٢٥؛ الطبرسي، الاحتجاج: ١/ ١٠٢ (٦) ابن المطهر الحلي في نهج الحق: ص ٢٦٦. (٧) الكافي: ١/ ٣٢؛ المفيد، الاختصاص: ص ٥؛ العاملي، وسائل الشيعة: ٢٧/ ٧٨.