(٢) أخرج رواية قريبة ابن عساكر في تاريخ دمشق: ٣٩/ ٣٩٥. (٣) عن عبد الله بن رباح أنه قال: «انطلقت أنا وأبو قتادة إلى عثمان حين حصره القوم فلما خرجنا من عنده استقبلت الحسن بن علي بن أبي طالب داخلا عليه فرجعنا معه لننظر ما يقول له الحسن فقال يا أمير المؤمنين مرني بأمرك فإني طوع يديك فمرني بما شيء ت فقال له عثمان ابن أخ ارجع فاجلس في بيتك حتى يأتي الله بأمره فلا حاجة لنا في إهراق الدماء». تاريخ دمشق: ٣٩/ ٣٩٠ - ٣٩١. وفي رواية أخرى: «الحسن بن علي كان آخر من خرج من عند عثمان». (٤) عن نافع عن ابن عمر: «أنه لبس الدرع يوم الدار مرتين وقال: والله لنقاتلن عن عثمان». تاريخ دمشق: ٣٩/ ٣٩٤ (٥) عن يحيى بن سعيد قال سمعت: «عبد الله بن عامر بن ربيعة يقول: كنت مع عثمان في الدار، فقال: أعزم على كل من رأى أن لنا عليه طاعة إلا كف يده وسلاحه، فإن أفضلكم عندي غناء من كف يده وسلاحه». تاريخ دمشق: ٣٩/ ٣٩٨. (٦) عن أبي هريرة قال قلت لعثمان اليوم طاب الضرب معك قال أعزم عليك لتخرجن. تاريخ دمشق: ٣٩/ ٣٩٦ (٧) شرح نهج البلاغة: ١٣/ ٢٩٦ (٨) أخرج ابن عساكر عن جابر بن عبد الله الأنصاري: «أن عليا أرسل إليه، يعني إلى عثمان، إن معي خمسمائة دارع، فأذن لي فأمنعك من القوم فإنك لم تحدث شيئا يستحل به دمك، قال: جزيت خيرا ما أحب أن يهراق دم في سببي». تاريخ دمشق: ٣٩/ ٣٩٨. (٩) أخرجه: الطبراني، المعجم الأوسط: ٣/ ٢٨٧، رقم ٣١٧٢؛ الديلمي، مسند الفردوس: ٥/ ٥٣٣، رقم ٨٩٩٩؛ ابن عساكر، تاريخ دمشق: ١٨/ ٣٩٣. (١٠) أخرجه أبو يعلى في مسنده: ١٢/ ١٣٨؛ ابن عدي، الكامل في ضعفاء الرجال: ٢/ ١٦٧