(٢) تاريخ الطبري: ٣/ ٦١؛ المنتظم: ٥/ ٩٤. (٣) تاريخ الطبري: ٣/ ٦١؛ المنتظم: ٥/ ٩٤. (٤) ابن الجوزي، المنتظم: ٥/ ٩٥. (٥) قال المجلسي: «وبالجملة بغضها لأمير المؤمنين - عليه السلام - أولا وآخرا هو أشهر من كفر إبليس، وكفى حجة قاطعة عليه قتالها وخروجها عليه كما أنه كاف في الدلالة على كفرها ونفاقها». بحار الأنوار: ٢٨/ ١٤٦. (٦) ينظر منهاج السنة النبوية: ٤/ ٣١٦. (٧) أخرج الإمام أحمد عن قيس بن أبي حازم قال: «لما أقبلت عائشة بلغت مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب قالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب، قالت: ما أظنني إلا أني راجعة، فقال بعض من كان معها: بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله عز وجل ذات بينهم، قالت: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال لنا ذات يوم كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب». السلسلة الصحيحة (رقم ٤٧٥) (٨) قال ابن القيم (رحمه الله): «وكل حديث فيه يا حميراء أو ذكر الحميراء فهو كذب مختلق». المنار المنيف: ص ٦٠.