(٢) ورد في كتاب (الإمامة والسياسية) المنسوب خطأ إلى ابن قتيبة (٣) في المطبوع الحكم (٤) الحاكم، المستدرك: ٢/ ٤٢١؛ البيهقي، الاعتقاد: ١/ ٣٧٣. (٥) ابن حجر، الإصابة: ٢/ ٥٥٧. (٦) قتل الزبير غدرا بوادي السباع. الإصابة: ٢/ ٥٥٧. (٧) لما انتهى على من حرب الجمل وسار من البصرة إلى الكوفة فدخلها يوم الاثنين ١٢ من رجب، وأرسل جرير بن عبد الله البجلي إلى معاوية في دمشق يدعوه إلى طاعته، فجمع معاوية رءوس الصحابة وقادة الجيوش وأعيان أهل الشام واستشارهم فيما يطلب علي. فقالوا: لا نبايعه حتى يقتل قتلة عثمان، أو يسلمهم إلينا. فرجع جرير إلى علي بذلك. فأستخلف علي على الكوفة أبا مسعود عقبة بن عامر وخرج منها فعسكر بالنخيلة أول طريق الشام م العراق. وبلغ معاوية أن عليا تجهز وخرج بنفسه لقتاله فخرج هو أيضا قاصدا صفين. (٨) أخرجه أحمد عن زر بن حبيش قال: «استأذن ابن جرموز على علي - رضي الله عنه - وأنا عنده فقال علي - رضي الله عنه -: بشر قاتل ابن صفية بالنار، ثم قال علي - رضي الله عنه - سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: إن لكل نبي حواريا وحواري الزبير». المسند: ١/ ٨٩ الحاكم، المستدرك: ٣/ ٤١٤. ومن الإمامية: المفيد، الاختصاص: ص ٩٥؛ ابن شعبة الحراني، تحف العقول: ص٤٧٧.