(٢) الحافظ صاحب التصانيف المشهورة، توفي سنة ٢٨١هـ. تذكرة الحفاظ: ٢/ ٦٧٧؛ طبقات الحفاظ: ١/ ٢٩٨. (٣) ضعيف الجامع: رقم ٣٠٧٥. (٤) ضعيف الجامع: رقم ٣٠٦٩. (٥) ضعيف الجامع: رقم ٥٢٥٥. (٦) ضعيف الجامع: رقم ٤٢٥٤. (٧) وضعه في ضعيف الجامع: رقم ٤١١٥. (٨) متفق عليه (٩) أخرج البخاري عن الأزرق بن قيس قال: «كنا على شاطئ نهر بالأهواز قد نضب عنه الماء، فجاء أبو برزة الأسلمي على فرس فصلى وخلى فرسه، فانطلقت الفرس فترك صلاته وتبعها حتى أدركها، فأخذها ثم جاء فقضى صلاته، وفينا رجل له رأي فأقبل يقول: انظروا إلى هذا الشيخ ترك صلاته من أجل فرس! فأقبل فقال: ما عنفني أحد منذ فارقت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال: إن منزلي متراخ فلو صليت وتركت لم آتِ أهلي إلى الليل، وذكر أنه صحب النبي - صلى الله عليه وسلم - فرأى من تيسيره». صحيح البخاري، كتاب الأدب (١٠) مجمع البيان: ١/ ٤٣٠. (١١) ينظر الكاظمي، الأصول الأصلية: ص ٣٢٩.