الجزء السابع
من كتاب الكامل
تأليف الشيخ الإمام الأوحد أبي القاسم يوسف بن علي بن جبارة المغربي الهذلي
بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الأعراف: أربع وخمسون حرفا: {أَمَرْتُكَ قَالَ}، {جَهَنَّمَ مِنْكَ}، و {حَيْثُ شِئْتُمَا}، {يَنْزِعُ عَنْهُمَا}، {أَمَرَ رَبِّي}، {مِنَ الرِّزْقِ قُلْ}، {أَظْلَمُ مِمَّنْ}، {كَذَّبَ بِآيَاتِهِ}، {قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ}، {الْعَذَابُ بِمَا كَانُوا}، {جَهَنَّمَ مِهَادٌ}، {رُسُلُ رَبِّنَا}، {رَزَقَكُمُ اللَّهُ}، {الَّذِينَ نَسُوهُ}، {رُسُلُ رَبِّنَا}، {وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ}، {أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ}، {وَقَعَ عَلَيْكُمْ}، {أَمْرِ رَبِّهِمْ}، {قَالَ لِقَوْمِهِ}، {مَا سَبَقَكُمْ}، {وَنَطْبَعُ عَلَى}، {نَكُونَ نَحْنُ}، {السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ}، {آذَنَ لَكُمْ}، {تَنْقِمُ مِنَّا}، {وَآلِهَتَكَ قَالَ}، {وَمَا نَحْنُ لَكَ}، {وَقَعَ عَلَيْهِمُ}، {وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ}، {لِأَخِيهِ هَارُونَ}، {قَالَ رَبِّ}، {قَالَ لَنْ}، {أَفَاقَ قَالَ}، {قَوْمُ مُوسَى}، {أَمْرَ رَبِّكُمْ}، {قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي}، {السَّيِّئَاتِ ثُمَّ}، {قَالَ رَبِّ}، {أُصِيبُ بِهِ}، {وَيَضَعُ عَنْهُمْ}، {قَوْمُ مُوسَى}، {قِيلَ لَهُمْ}، {حَيْثُ شِئْتُمْ}، {قِيلَ لَهُمْ}، {تَأَذَّنَ رَبُّكَ}، {سَيُغْفَرُ لَنَا}، {آدَمُ مِنْ}، {أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ}، {يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ}، {الَّذِي خَلَقَكُمْ}، {يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ}، {الْعَفْوَ وَأْمُرْ}، {الشَّيْطَانِ نَزْغٌ}.
سورة الأنفال: أحد عشر موضعا: {قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ}، {الشَّوْكَةِ تَكُونُ}، {وَرَزَقَكُمْ}، {الْعَذَابَ بِمَا}، {مَنَامِكَ قَلِيلًا}، {زَيَّنَ لَهُمُ}، {وَقَالَ لَا}، {الْيَوْمَ مِنَ}، {الْفِئَتَانِ نَكَصَ}، {إِنَّهُ هُوَ}، {حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ}.
سورة التوبة: سبعة وعشرون موضعا: {مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ}، {الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ}، {ذَلِكَ قَوْلُهُمْ}، {أَرْسَلَ رَسُولَهُ}، {زَيَّنَ لَهُمُ}، {قِيلَ لَكُمُ}، {يَقُولُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute