وهذا أوان أذكر الإدغام مرتبا معدودا:
(فاتحة الكتاب): {الرَّحِيمِ (٣) مَالِكِ}، ولا يذكر خلاف أصحابه في الإدغام لأنه قد تقدم.
(سورة البقرة): فيخا اثنان وثمانون حرفا: {فِيهِ هُدًى}، و {قِيلَ لَهُمْ}، {قِيلَ لَهُمْ}، {لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ}، {الَّذِي خَلَقَكُمْ}، {جَعَلَ لَكُمُ}، {قَالَ رَبُّكَ}، {وَنَحْنُ نُسَبِّحُ}، {لَكَ قَالَ}، {أَعْلَمُ مَا لَا}، {وَأَعْلَمُ مَا}، {حَيْثُ شِئْتُمَا}، {آدَمُ مِنْ رَبِّهِ}، {إِنَّهُ هُوَ}، {وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ}، {مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ}، {إِنَّهُ هُوَ}، {لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ}، {حَيْثُ شِئْتُمْ}، {قِيلَ لَهُمْ}، {مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ}، {فَلَوْلَا}، {مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ}، {يَعْلَمُ مَا}، {الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ}، {إِسْرَائِيلَ لَا}، {قِيلَ لَهُمْ}، {بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ}، {الْعَظِيمِ (١٠٥) مَا}، {الزَّكَاةَ ثُمَّ}، {تَبَيَّنَ لَهُمُ}، {كَذَلِكَ قَالَ}، {يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ}، {أَظْلَمُ مِمَّنْ}، {يَقُولُ لَهُ}، {كَذَلِكَ قَالَ}، {هُدَى اللَّهِ هُوَ}، {مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ}، {قَالَ لَا}، {إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى}، {وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا}، {إِذْ قَالَ لَهُ}، {إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ}، {وَنَحْنُ لَهُ}، {وَنَحْنُ لَهُ}، {وَنَحْنُ لَهُ}، {أَظْلَمُ مِمَّنْ}، {فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً}، {الْكِتَابَ بِكُلِّ}، {قِيلَ لَهُمْ}، {وَاتَّبَعُوا}، {وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ}، {الْكِتَابَ بِالْحَقِّ}، {طَعَامُ مِسْكِينٍ}، و {شَهْرُ رَمَضَانَ}، {حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ}، {الْمَسَاجِدِ تِلْكَ}، {حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ}، {مَنَاسِكَكُمْ}، {يَقُولُ رَبَّنَا}، {يَقُولُ رَبَّنَا}، {يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ}، {قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ}، {زُيِّنَ لِلَّذِينَ}، {الْكِتَابَ بِالْحَقِّ}، {لِيَحْكُمَ بَيْنَ}، {وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ}، {الْمُتَطَهِّرِينَ (٢٢٢) نِسَاؤُكُمْ}، {آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا}، {النِّكَاحِ حَتَّى}، {يَعْلَمُ مَا}، {فَقَالَ لَهُمُ}، {وَقَالَ لَهُمْ}، {وَقَالَ لَهُمْ}، {جَاوَزَهُ هُوَ}، {دَاوُودُ جَالُوتَ}، {أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ}، {يَشْفَعُ عِنْدَهُ}، {يَعْلَمُ مَا بَيْنَ}، {قَالَ لَبِثْتُ}، {تَبَيَّنَ لَهُ}، {الْأَنْهَارُ لَهُ}، {الْمَصِيرُ (٢٨٥) لَا}.
آل عمران: فيها ثمان وأربعون موضعا: {الْكِتَابَ بِالْحَقِّ}، {زُيِّنَ لِلنَّاسِ}، {وَالْحَرْثِ ذَلِكَ}، {لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ}، {وَيَعْلَمُ مَا}، {أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ}،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute