يَعِظُكُم}، {بَعْدَ تَوْكِيدِهَا}، {يَعْلَمُ مَا}، {عِنْدَ اللَّهِ هُوَ}، {أَعْلَمُ بِمَا}، {رَزَقَكُمُ اللَّهُ}، {مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ}، {يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ}، {سَبِيلِ رَبِّكَ}، {أَعْلَمُ بِمَنْ}، {أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ}.
سورة سبحان: اثنان وثلاثون موضعا: {إِنَّهُ هُوَ}، {وَجَعَلْنَاهُ هُدًى}، {كتابك كفى}، {نهلك قرية}، {نريد ثم}، {فاولئك كان}، {كيف فضلنا}، {أَعْلَمُ بِمَا}، {نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ}، {فَأُولَئِكَ كَانَ}، {جَهَنَّمَ مَلُومًا}، {الْعَرْشِ سَبِيلًا}، {أَعْلَمُ بِمَا}، {أَعْلَمُ بِمَنْ}، {رَبِّكَ كَانَ}، {كَذَّبَ بِهَا}، {الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا}، {فَيُغْرِقَكُمْ}، {الْمَمَاتِ ثُمَّ}، {أَعْلَمُ بِمَنْ}، {أَمَرَ رَبِّي}، {عَلَيْكَ كَبِيرًا}، {نُؤْمِنَ لَكَ}، {تَفْجُرَ لَنَا}، {نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ}، {فَقَالَ لَهُ}، {خَزَائِنَ رَحْمَةِ}، {فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ}، {قَالَ لَقَدْ}، {الْآخِرَةِ جِئْنَا}، {الْعِلْمَ مِنْ}.
سورة الكهف: أحد وثلاثون موضعا: {الْكَهْفِ فَقَالُوا}، {نَحْنُ نَقُصُّ}، {أَظْلَمُ مِمَّنْ}، {أَعْلَمُ بِمَا}، {أَعْلَمُ بِهِمْ}، {أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ}، {أَعْلَمُ بِمَا}، {مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ}، {تُرِيدُ زِينَةَ}، {لِلظَّالِمِينَ نَارًا}، {فَقَالَ لِصَاحِبِهِ}، {قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ}، {جَنَّتَكَ قُلْتَ}، {نَجْعَلَ لَكُمْ}، {أَمْرِ رَبِّهِ}، {بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا}، {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ}، {لَعَجَّلَ لَهُمُ}، {بَلْ هُمْ}، {أَبْرَحُ حَتَّى}، {فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ}، {قَالَ لِفَتَاهُ}، {فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ}، {قَالَ لَهُ مُوسَى}، {قَالَ لَهُ}، {قَالَ لَوْ شِئْتَ}، {وَسَنَقُولُ لَهُ}، {تَطَّلِعُ عَلَى}، {نَجْعَلُ لَكَ}، {لِلْكَافِرِينَ نُزُلًا}، {جَهَنَّمُ بِمَا}.
سورة مريم: اثنان وثلاثون حرفا: {ذِكْرُ رَحْمَتِ}، {قَالَ رَبِّ}، {الْعَظْمُ مِنِّي}، {الرَّأْسُ شَيْبًا}، {قَالَ رَبِّ أَنَّى}، {كَذَلِكَ قَالَ}، {قَالَ رَبِّ}، {الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ}، {فَتَمَثَّلَ لَهَا}، {رَسُولُ رَبِّكِ}، {كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ}، {جَعَلَ رَبُّكِ}، {النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ}، {نُكَلِّمُ مَنْ}، {الْمَهْدِ صَبِيًّا}، {يَقُولُ لَهُ}، {فَاعْبُدُوهُ هَذَا}، {نَحْنُ نَرِثُ}، {إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ}، {الْعِلْمِ مَا لَمْ}، {سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ}، {أَخَاهُ هَارُونَ}، {هَارُونَ نَبِيًّا}، {بِأَمْرِ رَبِّكَ}، {لِعِبَادَتِهِ هَلْ}، {أَعْلَمُ بِالَّذِينَ}، {وَأَحْسَنُ نَدِيًّا}، {وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ}، {الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ}.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute