للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

عن عَاصِم، وحَمْزَة غير سعدان، والْأَعْمَش طريق زائدة، وجرير، الباقون بضم الراء، وهو الاختيار؛ لأنه أشهر، (لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ) رفع ابن أبي عبلة، الباقون بالجر، وهو الاختيار لقوله: (مِنْ يَحْمُومٍ)، (شُرْبَ) ضم الشين مدني غير الأصمعي عن نافع حمصي، وزيد، وأيوب، وسهل، والأصمعي عن أَبِي عَمْرٍو، والزَّيَّات، والْعَبْسِيّ، وعَاصِم، والْأَعْمَشى، وطَلْحَة، والزَّعْفَرَانِيّ مجاهد طريق ورقاء بكسر الشين، الباقون بفتحها، وهو الاختيار على المصدر، (تُمْنُونَ) بفتح التاء أبو السَّمَّال، الباقون بضمها، وهو الاختيار من أمنى تمنى، (نُزْلُهُمْ) خفيف ابن مُحَيْصِن، وخارجة عن نافع ونعيم، وعباس، ومحبوب، وهارون، وعصمة، وعبيد، وأبو زيد كلهم عن أَبِي عَمْرٍو، والباقون ثقيل، وهو الاختيار، لأن الإشباع أولى، " بموقع " بغير ألف كوفي غير عَاصِم، وقاسم، وابْن سَعْدَانَ، وابن صبيح، وابن صالح، الباقون بألف، وهو الاختيار، لأن مواقع النجوم مختلفة، (تَكْذِبُونَ) بفتح التاء خفيف الزَّعْفَرَانِيّ، وهارون عن عَاصِم، والمفضل طريق الْأَصْفَهَانِيّن، وعصمة عن الْأَعْمَش، الباقون مثقل، وهو الاختيار من، التكذيب، لأنهم كذبوا أن الرزق يأتيهم من اللَّه فلم يشكروا فكان ذلك تكذيبًا منهم، (فَرَوْحٌ) بضم الراء عبيد، وعبد الوارث عن أبي عمرو، وابن حسان، وزيد، ورُوَيْس عن يَعْقُوب، والزَّعْفَرَانِيّ، والحسن، وقَتَادَة، وسهل في قول أبي الحسين وهو سهو، ومحمد، ومسعود بن صالح، والثغري في قول الرَّازِيّ، والزندولاني عن قُتَيْبَة في قول الطبراني، والعراقي، وابْن مِقْسَمٍ، وهو الاختيار، لأن الروح أولى من الراحة، الباقون بفتح الراء (وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ) بجرِّ التاءِ المنقري، واللؤلؤي عن أبي عمرو، والباقون بالرفع، وهو الاختيار لقوله: (فَنُزُلٌ).

* * *

[(سورة الحديد)]

(وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ) رفع دمشقي غير اختيار ابن الجارث، وعبد الوارث طريق الماذراني، الباقون نصب، وهو الاختيار موافقة لمصحف أهل الحرمين، (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ) بفتح الضاد على تسمية الفاعل، وهو الاختيار كعبيد بن حمير على أن الفعل للَّه، الباقون على ما لم يسم فاعله، (يُؤْخَذُ) بالتاء أبو جعفر، وشيبة دمشقي إلا الثعلبي، وبصري غير أيوب، وأبي عمرو إلا هارون، وعبد الوارث، والجهضمي عنه، وأبو حيوة، وابن أبي عبلة، وأبو خليد عن

<<  <   >  >>