الباقون بفتحها، وهو الاختيار؛ لأنه أشهر (وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا) بفتح الهمزة الأصمعي عن نافع، الباقون بكسرها، وهو الاختيار لقوله (فَإِنَّ لَكَ)، و (أَنَّكَ) لكسر الهمزة نافع غير اختيار ورش، وأيوب، والمفضل، وأبو بكر غير ابن جبير، الباقون بفتحها، وهو الاختيار معطوف على (أَلَّا تَجُوعَ)، (الصِّرَاطِ السَّوِيِّ) بضم السين مهموز الْجَحْدَرِيّ غير مهموز بتشديد مع الضم عصمة عن أَبِي عَمْرٍو، الباقون (السَّوِيِّ) بفتح السين وتشديد الياء من غير همز، وهو الاختيار؛ لأنه نعت الصراط على التذكير (أَتَيْنَا بِهَا) ممدود مجاهد وَحُمَيْد، الباقون مقصور، وهو الاختيار؛ لأن معناه: جئنا بها (نَطْوِي السَّمَاءَ) بضم التاء والهمزة أبو جعفر وشيبة، وأبن أبي عبلة، وبالياء وفتحها مع نصب (السَّمَاءَ) القورسي وابن حاتم عن أبي جعفر، الباقون (نَطْوِي) بالنون (السَّمَاءَ) نصب، وهو الاختيار بنسبة الفعل إلى اللَّه مع العظمة (أَنَّمَا إِلَهُكُمْ) بكسرة الهمزة ابن أبي عبلة، الباقون بفتحها، وهو الاختيار مفعول " يوحَى "(رَبِّ احْكُمْ) بضم الباء أبو جعفر، وشيبة، وابن مُحَيْصِن، وَحُمَيْد، زاد ابن مُحَيْصِن (رَبِّ انْصُرْنِي)، وأمثال حيث وقع، قال أبو الحسين: قرأت على زيد عن أبي جعفر في الختمة الأولى (رَبِّي أَحْكَمُ) بقطع الهمزة وكسر الباء وإثبات الياء في الثانية كالجماعة وليس بجيد زيد عن يَعْقُوب (رَبِّ احْكُمْ) بإثبات الياء (أَحْكَمُ) بفتح الهمزة وضم الميم في قول ابن مهران والعراقي " رَبِّي أحكم " بإثبات الياء " أحكم " بفتح الهمزة وضم الميم في قول ابن مهران والعراقي وهو الصواب لوجوده في المفرد، وقرأ الْجَحْدَرِيّ " أَحْكَمَ " على الماضي ذوي الْمُعَلَّى عنه هذه الرواية وهارون عنه وابْن مِقْسَمٍ " رَبِّي " بفتح الياء و " أَحْكَمُ " بقطع الهمزة وضم الميم، الباقون بكسر الباء ووصل الهمزة، وهو الاختيار على الدعاء.
* * *
(مِن سورة)" الحج "(إلى آخر القرآن)
و (إنَّهُ)، (فَإنَّهُ) بكسر الهمزتين أبو خالد وابن نوح عن قُتَيْبَة والقزويني عن الأعشى وافق الجعفي عن أَبِي عَمْرٍو في الثاني، الباقون بفتحها، وهو الاختيار، لأنه مفعول كتب " وربأت " بفتح الهمزة أبو حعفر وشيبة غير أن الْعُمَرِيّ يلينها حيث وقعت، الباقون بغير