والحسن رواية عباد، والزَّعْفَرَانِيّ، وابْن مِقْسَمٍ، وهو الاختيار جمع مجلس، الباقون على التوحيد، (خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) بالياء عباس في قول أبي علي، الباقون بالتاء، وهو الاختار لقوله:(بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ).
* * *
[(سورة الحشر)]
(يُخْرِبُونَ) مشدد قَتَادَة، وأَبُو عَمْرٍو، وان مقسم، وأبو حيوة، والْجَحْدَرِيّ، ومجاهد، وهو الاختيار على التكثير، الباقون خفيف، (وَمَن يُوقَ) مشدد مع الواو أبو حيوة، وابن أبي عبلة غير أن ابن أبي عبلة كسر الشين، الباقون بإسكان الواو خفيف وضم الشين، وهو الاختيار على الأصل من وقى يقي، " جِداَر " على التوحيد بألف مكي، رأبان، وأَبُو عَمْرٍو وهو الاختيار، يعني: به سور اليهود مجاهد كذلك إلا أنه بإسكان الدال حميد كذلك إلا أنه بضم الجيم، (جُدُرٍ) بفتح الجيم والدال من غير ألف على التوحيد أبو حيوة، وابن أبي عبلة، وابن جبير عن ابْن كَثِيرٍ، الباقون بضمتين على الجمع، " خالدان فيها " بالألف جرير عن الْأَعْمَش، وابن أبي عبلة، الباقون بالياء، وهو الاختيار، لموافقة المصحف، (الْقُدُّوسُ) حيث وقع بفتح القاف أبو السَّمَّال، الباقون بضمها، وهو الاختيار، لأنه أبلغ في المدح.
* * *
[(سورة الممتحنة)]
(يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ) بالنون مشدد أبو حيوة، وطَلْحَة وبالياء خفيف على تسمية الفاعل بصري غير الزَّعْفَرَانِيّ، وأيوب، وأَبِي عَمْرٍو إلا هارون قال أبو الحسين: سهل كأَبِي عَمْرٍو، وهو سهو إذ الجماعة بخلافه، وعَاصِم غير المفضل، والبحتري، وأبي عمارة عن حفص، وابن صبيح، وهو الاختيار، يعني: بفضل اللَّه وبضم الياء وفتح الفاء وكسرها الصاد مشدد ابن أبي مقسم، وهاررن عن أَبِي عَمْرٍو، وكوفي غير قاسم، وعَاصِم إلا أبا عمارة عن حفص، والمفضل، وطَلْحَة، وابْن سَعْدَانَ، وابن صبيح وبالتشديد وفتح الضاد وضم الياء دمشقي غير البخاري عن هشام، وابن أبي عبلة، الباقون بضم الياء وفتح الصاد مع التخفيف، (وَلَا تُمْسِكُوا) بفتح التاء والميم والسين معاذ عن أبي عمرر، وأبو حيوة، وعباد عن الحسن، وهو الاختيار من الفعل، وهكذا إلا أنه بضم التاء وكسر السين وتشديدها ابْن مِقْسَمٍ، وبصري غير