المفضل، وأبان، وهارون بن حاتم عن عَاصِم، وعبد اللَّه عن أبي بكر، الباقون مشدد في الكل، وهو الاختيار للتضعيف والتكرار، (كِسَفًا) ثقيل إلا في الطور حفص، وابن مقسم، وأسكن في الروم ابْن ذَكْوَانَ، وأبو جعفر، وشيبة، وأبو خليد عن نافع وفتح ها هنا أبو حيوة وابن أبي عبلة ومدني، وقَتَادَة، والْجَحْدَرِيّ، ودمشقي، وعَاصِم، وقاسم، وأيوب، الباقون بالإسكان، والاختيار الإسكان في الكل، يعني: حانيًا قال العراقي وابن مهران وأبو علي وهشام ها هنا كأَبِي عَمْرٍو وليس بصحيح مخالفة الجماعة، (قُلْ سُبْحَانَ) خبر مكي دمشقي أما في الأنبياء في الأول خبر فعلي، والزَّيَّات، والْعَبْسِيّ، والْأَعْمَش، وطَلْحَة، وابن مقسم، والجعفي، وابن جبير عن أبي بكر، زاد حفص، وابْن مِقْسَمٍ في الثاني، وفي الزخرف (قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ) دمشقي، وابْن مِقْسَمٍ، وحفص غير البحتري، والخزاز، والأصمعي عن نافع، الباقون أمرٌ أما في الجن (قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو) أمرٌ أبو جعفر، وشيبة، وأبو بشر، وعبد الوارث، وهارون، واللؤلؤي، والأصمعي، وأبو زيد عن أَبِي عَمْرٍو من قول أبي علي أما في المؤمنين (قَلْ كَمْ لَبِثْتُمْ)، (قَلْ إِنْ لَبِثْتُمْ) أمران علي، والزَّيَّات، والْعَبْسِيّ، والْأَعْمَش، وطَلْحَة وافق مكي غير ابْن مِقْسَمٍ أن (قَالَ كَمْ)، زاد ابن مجاهد عن قنبل " قل إن "، زاد ابْن مِقْسَمٍ على الخبر حيث وقع، وافقه زائدة عن الْأَعْمَش في السجدة، الباقون على أصولهم، والاختيار ما عليه نافع موافقة لمصحف أهل المدينة، (عَلِمَتُ) بالرفع على، واختيار أبي بكر، والأعشى غير النقار، وأبو حيوة، وابْن مِقْسَمٍ، والزَّعْفَرَانِيّ، وهو الاختيار، يعني: أن موسى علم أنه غير مسحور، الباقون بنصب التاء، (فَرَقْنَاهُ) مشدد ابْن مِقْسَمٍ، والحسن، وقَتَادَة، والزَّعْفَرَانِيّ، وابن مُحَيْصِن، وَحُمَيْد، والواقدي عن أَبِي عَمْرٍو والقورسي عن أبي جعفر، وأبان عن عَاصِم، والشافعي عن ابن كثير، وهو الاختيار من التفريق، الباقون خفيف، (عَلَى مُكْثٍ) بفتح الميم ابن أبي يزيد عن محمِصمن، وابن أبي حماد عن أبي بكر، واختيار الزَّعْفَرَانِيّ، وأبان، الباقون بضمها، وهو الاختيار، لأنه أشهر.