المائدة
أربع وثلاثون ياء فما لم تلقها همزة {نِعْمَتِيَ} ورضيت {إِنِّي مَعَكُمْ}، {بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ}، {إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي}، {إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ}، {بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ}، {بِآيَاتِي ثَمَنًا}، {رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ}، {نِعْمَتِي عَلَيْكَ}، {بِإِذْنِي} أربع مواضع {آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي}، {إِنِّي مُنَزِّلُهَا}، {اتَّخِذُونِي}، {لِي بِحَقٍّ}، {نَفْسِي وَأَخِي}، {تَوَفَّيْتَنِي}، و {رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ} فهذه ست وعشرون وثلاثة حذف منها الياء للنداء {يَا قَوْمِ اذْكُرُوا}، {يَا قَوْمِ ادْخُلُوا}، {رَبِّي إِنِّي} وما لقيتها همزة القطع خمسة وهي {يَدِيَ إِلَيْكَ}، {إِنِّي أَخَافُ}، {لِي أَنْ}، {وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ}، {فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ}، وقد مر شرحها مع الزوائد.
سورة الأنعام
ثمان وثلاثون ياء فيما لم يلقها همزة {رَبِّي}، {عَذَابِي}، {إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا}، {بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ}، {عِنْدِي خَزَائِنُ}، {إِنِّي مَلَكٌ}، {إِلَيَّ قُلْ}، {هَلْ يَسْتَوِي}، {إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَكَذَّبْتُمْ بِهِ مَا عِنْدِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ}، {بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ}، {ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ}، {هَذَا رَبِّي} فيهما {أَتُحَاجُّونَنَا}، {لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ}، {رَبِّي شَيْئًا}، {رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ}، {آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ}، {نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ}، {أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا}، {صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا}، {هَدَانِي}، {صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ} فذلك أحد وثلاثون موضعا مضى شرحها ألا {وَمَحْيَايَ} فأسكنها مدني غير العمري، وحمصي، وأبو بشر، واختيار ورش والأدموني عتبة عن نافع واختيار المسيبي وأما {وَمَمَاتِي} ففتحها مدني غير ورش في اختياره والمسيبي في اختياره، وأبو بشر، وأملاتي في أربعة فقد مضى، وأما {صَلَاتِي وَنُسُكِي} ففتحهما ابن شنبوذ عن الأعشى، وأما ما لقيتها الهمزة كقوله: {إِنِّي أُمِرْتُ}، {إِنِّي أَخَافُ}، {إِنِّي أَرَاكَ}، و {رَبِّي إِلَى}، وأما {يَا قَوْمِ إِنِّي} فحذفت الياء للنداء والزوائد قد مضت شرحها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute