للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

{يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي}، وما لقيتها همزة وصل موضعان {يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ}، و {قَوْمِي اتَّخَذُوا} وقد مضى.

الشعراء

خمسون ياء ما لم يلقها همزة {وَيَضِيقُ صَدْرِي}، {لِسَانِي}، {عَلَى}، {فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي}، {غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ}، {مَعِيَ}، {رَبِّي سَيَهْدِينِ}، {الَّذِي خَلَقَنِي}، {يُطْعِمُنِي}، {وَالَّذِي يُمِيتُنِي}، {أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ}، {هَبْ لِي}، {وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ}، {وَاجْعَلْ لِي}، {وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ}، {وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ}، {إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ} خمس مواضع {عِلْمِي بِمَا كَانُوا}، {عَلَى رَبِّي}، {إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ}، {بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا}، {وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ}، {إِنِّي لِعَمَلِكُمْ}، {رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ}، {إِنِّي بَرِيءٌ}، فذلك أربع وثلاثون ياء أما {عَلَى} فلا خلاف فيها، وأما ما لقيتها الهمزة {عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ}، {إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ}، {إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ}، {بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ}، {عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ}، {إِنْ أَجْرِيَ} إلا في خمسة مواضع {رَبِّي أَعْلَمُ}، وقد مضى خلافه أما هشام طريق الحلواني التي بالفتح فهذه اثنا عشر و {رَبَّ} في أربعة مواضع.

النمل

ثلاثون ياء، أما ما لم تلقها همزة {إِنِّي لَا يَخَافُ}، {فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ}، {عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ} ولا خلاف فيهما {وَأَدْخِلْنِي}، {مَا لِيَ لَا}، {أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ}، {إِنِّي وَجَدْتُ}، {بِكِتَابِي هَذَا}، {إِلَى كِتَابِ}، ولا خلاف فيه {وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ}، {أَفْتُونِي فِي أَمْرِي}، {وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ}، {أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا}، {أَنْ يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ}، {وَإِنِّي عَلَيْهِ}، {مِنْ فَضْلِ رَبِّي}، {فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ}، {إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي}، {بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا}، فذلك ثلاثة وعشرون وقد مر ذكرها، وما لقيته الهمزة {إِنِّي أُلْقِيَ}، {إِنِّي آنَسْتُ}، {أَوْزِعْنِي أَنْ}، {لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ} فهذه أربعة و {رَبِّ} موضعان و {يَا قَوْمِ} موضع واحد و {آتَانِيَ اللَّهُ} ذكر في الياءات المحذوفة.

<<  <   >  >>