يَعْقُوبَ الْمَوْتُ) بكسر الضاد أبو السَّمَّال، الباقون بفتح الضاد، وهو الاختيار؛ لأنها أشهر اللغتين (مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ) رفع ابن أبي عبلة، وهو الاختيار معناه: هذه ملة إبراهيم، الباقون بالنصب (صِبْغَةَ اللَّهِ) رفع ابن أبي عبلة، وهو الاختيار على معنى هذه صبغة اللَّه أو ملتنا صبغة اللَّه، الباقون نصب.
(أَتُحَاجُّونَنَا) بنون مدغم ابن محيضن، " والْأَعْمَش في رواية عصمة، الباقون بإظهار التنوين وهو الاختيار لموافقة الجماعة والمصاحف (أَمْ تَقُولُونَ) بالتاء رُوَيْس، وفهد بن الصقر، وأبو الفتح النحوي، وابْن قُرَّةَ كلهم عن يَعْقُوب، وقَتَادَة، ودمشقي، وكوفي غير أبي بكر، والمفضل وأبان، وابْن سَعْدَانَا، والزَّعْفَرَانِيّ، وهو الاختيار لقوله:(أَتُحَاجُّونَنَا) وقوله: (وَرَبُّكُمْ)، (وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ) قال: (أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ)، الباقون بالياء وابْن مِقْسَمٍ مخير.
(يَعْمَلُونَ) بالياء بعده (تِلْكَ) قَتَادَة، ومجاهد، والحسن، والجعفي عن أبي عمرو، وابْن مِقْسَمٍ، الباقون بالتاء، وهو الاختيار لقوله:(أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ)، (لَكَبِيرَةٌ) بالرفع القورسي، وميمونة عن أبي جعفر، والْيَزِيدِيّ في اختياره، والباقون بالنصب وهو الاختيار على أنه خبر كان ومعناه: وإن كانت الصلاة لكبيرة (لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ) ابن أبي عبلة بكسر الياء مشدد، والباقون بإسكان الياء خفيفة، وهو الاختيار لموافقة أهل الحرمين، ولأنه من أضاع لا من ضيع الحق (الْحَقَّ مِنْ رَبِّكَ) بالنصب نصر بن علي عن ابن مُحَيْصِن، والحسن والشيزري عن أبي جعفر، الباقون رفع، وهو الاختيار لموافقة أهل الحرمين ولأنه رفع بالمبتدأ.
(مُوَلَّاهَا) بالألف الوليد بن حسان، وابْن قُرَّةَ عن يَعْقُوب، ودمشقي غير ابن الحارث، الباقون بالياء، وهو الاختيار لموافقة أهل الحرمين، ولقوله:(فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ)، (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ) بالتاء اختيار الزَّعْفَرَانِيّ الباقون بالياء، وهو الاختيار لموافقة الجماعة ولأنه ليس بتأنيث حقيقي إذ معناه الاحتجاج.
(أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا) خفيف بإسكان الواو الاختيار الزَّعْفَرَانِيّ كقراءة الليثي وغيره، الباقون (يَطَّوَّفَ) مشدد نصب الواو، وهو الاختيار لموافقة الجماعة، ولقوله:(تَطَوَّعَ) على التكثير وفي (وَمَن تَطَوَّعَ) فيهما بالياء الْأَعْمَش ومسعود بن صالح، وحَمْزَة غير ابن سعدان والكسائي غير قاسم وافق يَعْقُوب ها هنا قال ابن جمهران زيد ورُوَيْس في