للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وأبو السَّمَّال، وأَبُو عَمْرٍو، وابن حسان، والحسن غير أن الحسن بإسكان التاء وفتح السين، وقرأ شامي، ويَعْقُوب، وسلام الْجَحْدَرِيّ، وابن صبيح (دَرَسَتْ) بفتح السين وإسكان التاء، الباقون (دَرَسْتَ) بإسكان السين وفتح التاء وهو الاختيار إذ المراد به رسول اللَّه.

" وليبينه، بالياء أَبُو حَاتِمٍ عن عَاصِم، الباقون بالنون، وهو الاختيار لقوله: (نُصَرِّفُ)، (عَدْوًا) بتشديد الواو وضم العين والدال يَعْقُوب، وسلام، وقَتَادَة، والحسن، والزَّعْفَرَانِيّ وعبد الوارث عن أَبِي عَمْرٍو، وخارجة عن نافع، وابْن مِقْسَمٍ، وأبو بشر، زاد ابْن مِقْسَمٍ، والزَّعْفَرَانِيّ في يونس (بَغْيًا وَعَدْوًا)، وروى مغيث عن خارجة عن نافع، ويَعْقُوب عن ابن كثير (عَدُوًّا) بفتح العين وتشديد الواو، الباقون (عَدْوًا) بفتح العين وإسكان الدال وهو الاختيار لأنه أجزل من اللفظ (بِالْعُدْوَةِ) في الأنفال بفتح العين فيهما أبو السَّمَّال، وقَتَادَة، والحسن، وبكسر العينين مكي غير ابْن مِقْسَمٍ، وأَبُو عَمْرٍو غير هارون، ويَعْقُوب، وسلام، والْجَحْدَرِيّ، والعقيل، والقباب، الباقون بضمها، وهو الاختيار لموافقة الأكثر، ولأن الفعلة في هذا الباب أكثر (لَا يُؤْمِنُون) بالتاء دمشقي، وأبو حيوة، وابن أبي عبلة، وقَتَادَة، والحسن والْخُرَيْبِيّ والثغري في قول الرَّازِيّ، والزَّيَّات، والْأَعْمَش، وطَلْحَة، الباقون بالياء، وهو الاختيار لقوله: (لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا)، (أَفْئِدَتَهُمْ)، (وَنُقَلِّبُ) بالياء ابن المنادى عن نافع، وابْن مِقْسَمٍ والْأَعْمَش في رواية جرير، الباقون بالنون، وهو الاختيار للعظمة (وَيَذَرُهُم) بالياء الْأَعْمَش، وابْن مِقْسَمٍ، ومغيث عن نافع، الباقون بالنون لما ذكرنا، (قُبُلًا) بكسر القاف وفتح الباء دمشقي ومدني ها هنا، وفي الكهف بضمتين أيوب، والزَّعْفَرَانِيّ، وابن مقسم، وأبو جعفر، وشيبة، وكوفي غير عَاصِم إلا أن أبا الحسن، والْأَعْمَش، وقَتَادَة أسكنوا الباء، والاختيار الضم في الموضعين، لأنها جمع قبيل وقُبِل.

" كلمة ربك " على التوحيد عراقي غير أَبِي عَمْرٍو، والزَّعْفَرَانِيّ، والحسن، وابن سعدان، الباقون بالألف، وهو الاختيار لقوله: (لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ)، وفي الأعراف (كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى) عبد الوارث، وفي الأعراف " بِاللَّهِ وَكَلِمَتِهِ " على التوحيد ابن صبيح، الباقون بألف، وهو الاختيار لما قدمت، ومحبوب عن أَبِي عَمْرٍو،

<<  <   >  >>