وابْن سَعْدَانَ، الباقون بفتحهما، وهو الاختيار لأن المحرم هو اللَّه تعالى، والمفضل، (فُصِّلَ) بضم الفاء (حَرَّمَ) بفتح الحاء، هارون عن أَبِي عَمْرٍو عبد الوارث عنه، وخارجة، ويونس عن أَبِي عَمْرٍو كنافع.
(ضَيِّقًا)، وفي القرآن خفيف حيث وقع مكي غير ابْن مِقْسَمٍ، وعبيد بن عقيل، وعقبة بن سنان عن أَبِي عَمْرٍو، وهكذا عبيد، وعبد الوارث، ويونس، والجهضمي، والجحفي عنه، الباقون بالتشديد، وهو الاختيار على الاسم دون المصدر، (حَرَجًا) بكسر الراء مدني، وأيوب، وسهل، والحسن وأبو بكر، وابْن مِقْسَمٍ، والزَّعْفَرَانِيّ، وعصمة عن أبي عمرو، وهو الاختيار؛ لأنه اسم صفة، الباقون بالفتح.
(يَصَّعَّدُ) بإسكان الصاد خفيف مكي غير ابْن مِقْسَمٍ، والزَّعْفَرَانِيّ، وشِبْل، وقرأ عصمة عن عَاصِم، وأبو بكر غير هارون، والْأَعْمَش في رواية جرير، والمفضل، وأبان " يَصَّاعد " بألف مع التشديد، الباقون مشدد بغير ألف، وهو الاختيار لتكرار الفعل (أَلَمْ يَأْتِكُمْ)، وفي الأعراف بالتاء الحسن، وقَتَادَة، والْجَحْدَرِيّ، والزَّعْفَرَانِيّ، والواقدي، وأَبُو حَاتِمٍ عن نافع، وأبي جعفر، وشيبة، الباقون بالياء، وهو الاختيار لموافقة أكثر القراء، ولأن تأنيثه غير حقيقي (مَكَانَتِكُمْ) بألف حيث وقع الحسن وأبو بكر، وأبان، وشيبان عن عَاصِم تابعه المفصل طريق جبلة، وهارون عن أبي بكر ها هنا ابْن مِقْسَمٍ، والزَّعْفَرَانِيّ كالحسن، وهو الاختيار لأن لكل واحد مكان، الباقودق بغير ألف.
(مَنْ يَكُونُ)، وفي القصص ابْن مِقْسَمٍ، وكوفي غير عَاصِم، وابْن سَعْدَانَ وافق المفضل هناك، والاختيار الياء فيهما لأن بين الاسم والفعل حائل، الباقون بالتاء، (بِزَعْمِهِمْ) بضم الزاء: علي، والْأَعْمَش، الباقون بفتح الزاء، وهو الاختيار؛ لأنه أشهر، (نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ) بالياء ابْن مِقْسَمٍ، الباقون بالنون، وهو الاختيار للعظمة (وَكَذَلِكَ زُيِّنَ) على ما لم يسم فاعله (قَتْلُ) رفع (أَوْلَادَهُمْ) نصب (شُرَكَائِهُمْ) جر دمشقي غير أبي الحارث، وهكذا إلا أن (أَوْلَادِهِمْ) جر (شُرَكَاؤُهُمْ) رفع الحسن، وابن مقسم، الباقون على تسمية الفاعل (أَوْلَادِهِمْ) جر (شُرَكَاؤُهُمْ) رفع، وهو الاختيار لوجود الفاعلين، (حِجْرٌ) بضم الحاء قَتَادَة، والحسن، وعبد الوهاب عن أبي