المكاء والتصدية، الباقون (صَلَاتُهُمْ) رفع (مُكَاءً وَتَصْدِيَةً) نصب، وهو الاختيار ليكون اسم كان معرفة وخبرها نكرة، (إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ) بفتح الياء وكسر الفاء على تسمية الفاعل وهو الاختيار كابن عمير ليكون الفعل للَّه، الباقون على ما لم يسم فاعله، (يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) بالتاء سلام، وسهل، ومحبوب، ويَعْقُوب غير روح، والوليد ولم يذكر أحد سهلًا إلا الْخُزَاعِيّ وهو موافق للمفرد، الباقون بالياء، وهو الاختيار لقوله:(إِن يَنتَهُو "، (لِيَهْلِكَ) بفتح اللام الثانية عصمة عن أَبِي عَمْرٍو، وعَاصِم، وابن الْحَجَّاج عن أبي بكر، قال الرَّازِيّ: هو طريق خلف والصريفيني، والجمال عن صاحبيه، الباقون بكسرها على الاختيار على فعل يفعل، (فَإِنَّ اللَّهَ) بكسر الهمزة هارون، والجعفي، واللؤلؤي، وخارجة عن أَبِي عَمْرٍو، والباقون بفتحها، وهو الاختيار لقوله:(وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ)، خمسة بإسكان الميم اللؤلؤي، ويوش، وخارجة، وعبد الوارث إلا القصبي، ونعيم بن ميسرة، الباقون بضم الميم، وهو الاختيار، لأن الإشباع أولى، (حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ) بياءين محققين مدني غير كردم، وابن حماد في قول أبي علي، ومكي غير ابن مجاهد عن قُنْبُل فى قول الرَّازِيّ قال أبو علي بن عمر، وابْن شَنَبُوذَ عن قُنْبُل كالبزي، ويَعْقُوب غير المنهال، وسهل، والحسن، والخريبي، وابن عقيل، واللؤلؤي، ومحبوب، والقرشي والقزاز، والأزرق، وعن حَمْزَة، وعَاصِم إلا حفصًا، ونصيرًا، وأبو بشر، وخلف، والزَّعْفَرَانِيّ، وابن مقسم. قال الْخَبَّازِيّ: غير الرَّازِيّ نصير وغير ابن الوليد وهو صحيح كذلك قرأت على الطبراني كطريق إبرهيم بن نوح، ويوسف بن معروف، زاد الرَّازِيّ الثغري عن الكسائي، وهو الاختيار لإظهار بناء الفعل الماضي، الباقون بإدغام الياء في الياء، (وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ)، بالتاء وبإسكان الباء الخزاز قال أبو علي أبان بإسكان الباء والياء، والصحيح أن أبان وجريرًا عن الْأَعْمَش، وابْن مِقْسَمٍ بالياء وبفتح الباء، الباقون بالتاء وفتح الباء، وهو الاختيار نسقًا على جواب النهي (يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) التاء قَتَادَة، الباقون بالياء، وهو الاختيار لقوله:(مِن دِيَارِهِمْ)، (إذ تتوفى) بتاءين دمشقي غير ابن الحارث، وابن أبي عبلة، والزَّعْفَرَانِيّ غير أن هشامًا في قول ابن غلبون، والبكرواني أدغم التاء في التاء، الباقون بالتاء، وهو الاختيار لأن الملائكة هاهنا ملك الموت عليه السلام وحده كما قال في آل عمران