ومحبوب، ويونس، وخارجة، والأصمعي عن أَبِي عَمْرٍو، وابْن مِقْسَمٍ، وبصري غير أيوب، والْيَزِيدِيّ، وشجاع، وعباس عن زبان وهو الاختيار؛ لأنها إضافة غير محضة فالتنكير بها أولى، الباقون غير منون، (يُضَاهِئُونَ) مهموز الزَّعْفَرَانِيّ، وابن أبي عبلة، وابن مقسم زائدة عن الْأَعْمَش، وعَاصِم غير الخزاز، وطَلْحَة، وهو الاختيار من المضاهات قال: ضاهاته وضاهيته، الباقون بغير همز، (يَكنِزُونَ) بضم النون أبو السَّمَّال العدوي، وهكذا (انفِرُوا) بضم الفاء، والباقون بكسرها، وهو الاختيار؛ لأنه أشهر، (يَومَ تحمَى) بالتاء عبد الحميد بن بكار عن ابن عامر، الباقون بالياء، وهو الاختيار ليقدم الفعل، (فَتُكْوَى بِهَا) بالياء ابْن مِقْسَمٍ، وهو الاختيار لقوله:(تحمَى)، الباقون بالتاء (اثْنَا عَشَرَ)، و (أَحَدَ عَشرَ)، و (تِسْعَةَ عَشَرَ) بإسكان العين طَلْحَة طريق الحلواني، وشيبة، وأبو جعفر إلا الْعُمَرِيّ وافق الْعُمَرِيّ والخزاز ها هنا إلا أن الْعُمَرِيّ يختلس، الباقون بحركة العين غير أن الأصمعي عن أَبِي عَمْرٍو على أصله، وعباس في يوسف طريق الرومي بإسكان العين، والاختيار فتح العين؛ لأنه مبني فالإشباع فيه أشهر غير ابن أبي عبلة رفع التاء من " تسعة " وأسكن السين وفتح الراء من " عشر "(وَكَلِمَةُ اللَّهِ) نصب يَعْقُوب، والحسن، وابن أبي عبلة، والزَّعْفَرَانِيّ، وعباس في اختياره، وعبد الوارث عن أَبِي عَمْرٍو طريق المادراني، وهو الاختيار عطف على مفعول جعل، الباقون بضمها، وهو الاختيار؛ لأنها أشهر، ولأن الضم يستعمل في بعد المسافة والكسر في الهلاك (لَوِ اسْتَطَعْنَا) بضم الواو زائدة عن الْأَعْمَش، والأصمعي عن نافع، وهكذا حيث وقع مثل (لَوِ اطَّلَعْتَ) في الكهف، الباقون بكسر الواو، وهو الاختيار لالتقاء الساكنين، (عِدَّةً) بكسر العين، هارون بن حاتم عن عَاصِم، الباقون (عُدَّةً) بضم العين، وهو الاختيار؛ لأن الأصل فيها ضم العين (تُقْبَلَ) بالياء حمصي، والأصمعي، ومحبوب عن أَبِي عَمْرٍو، وابْن مِقْسَمٍ وكوفي غير عَاصِم إلا الجعفي عنه، وأبا عبيد عنه، وعن نافع، وابْن سَعْدَانَ، والاختيار (أَن تُقبَلَ) بالياء وفتحها على تسمية الفاعل، (نَفَقَاتُهُمْ) بكسر التاء كقرأت أبي عبد الرحمن السُّلَمِيّ، الباقون بالتاء على ما لم يسم فاعله غير ابن حميد، طَلْحَة (نَفَقَتُهُمْ) على التوحيد، وقد علمت طريقتنا في إضافة الفعل إلى اللَّه تعالى مهما أمكن